سامِح فإنّكَ في النهايةِ فانِ
واجعَل شعارَكَ كثرةَ الغفرانِ
وابسُط يديكَ لرحمةٍ ومودةٍ
حتى تنالَ محبةَ الرحمنِ
ليس التباغضُ من شريعةِ أحمدٍ
بل إنَّه لَبِضاعةُ الشيطانِ
سامِح أخاكَ وإنْ تعثَّرَ طبعُهُ
إنَّ التسامُحَ شيمةُ الشجعانِ.
واجعَل شعارَكَ كثرةَ الغفرانِ
وابسُط يديكَ لرحمةٍ ومودةٍ
حتى تنالَ محبةَ الرحمنِ
ليس التباغضُ من شريعةِ أحمدٍ
بل إنَّه لَبِضاعةُ الشيطانِ
سامِح أخاكَ وإنْ تعثَّرَ طبعُهُ
إنَّ التسامُحَ شيمةُ الشجعانِ.