جَئتكَ مُتوهِماً أَخِراجَي مِنَ عِذابي ماكانِ مِنكَ الا زَدتُ لعِذابَي عذاباً
سَلمتَكَ قِلبي المَكُسوَر فِتوقَعتُ مَنكَ مُداوتهِ لكنْ هاهَو بيدَي تَضعافَ كسوراً
أَعِطيتكَ يديَ التي لم التَجأ باحدَ قبلاً لكَني أَدركتُ أَنها كُسرتْ بأنِتَظرها يدكَ لتمد لكَني سَأنتظرُ يَدكَ لو كانَ دهراً
_تُوَلاي
سَلمتَكَ قِلبي المَكُسوَر فِتوقَعتُ مَنكَ مُداوتهِ لكنْ هاهَو بيدَي تَضعافَ كسوراً
أَعِطيتكَ يديَ التي لم التَجأ باحدَ قبلاً لكَني أَدركتُ أَنها كُسرتْ بأنِتَظرها يدكَ لتمد لكَني سَأنتظرُ يَدكَ لو كانَ دهراً
_تُوَلاي