المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


بسم الله الرحمن الرحيم
#خبر_وتعليق:
وقفات وأسئلة برسم المتعلقين بحبال الداعمين

#الخبر:

قال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير لتلفزيون سوريا: إنّ "القوات التركية أنشأت لواء (كومندوس) يضم 1500 مقاتل من نخبة مقاتلي الجبهة الوطنية للتحرير"، وأوكلت قيادته إلى "الملازم أحمد الداني فيما عينت النقيب محمد النعسان كنائب له". وأوضح القيادي، الذي فضّل عدم نشر اسمه، أنّ مهام اللواء الجديد "ستكون تقديم الدعم للقوات التركية على الأرض، ومراقبة تنفيذ بنود البرتوكول الأخير بين أنقرة وروسيا"، وأنّه "سيتولى مكافحة أي تحركات مستفزة سواءً من قوات الأسد والمليشيات الموالية لها، أو من التنظيمات التي تصفها أنقرة بالراديكالية في المنطقة". (تلفزيون سوريا)

#التعليق:

إنه وإن كان الخبر منسوباً لشخص مجهول إلا أن هناك مصادر ميدانية أكدته، وفي قراءة سريعة لتفاصيل الخبر وثناياه تجد أنه لا بد من الوقوف على عدة أمور، كما لا بد أن تطرح العديد من الأسئلة خاصة إلى أولئك الذين تعلقوا بحبال تركيا ودعموا وأيدوا وحشدوا لأجل تبرير التبعية والانصياع لها.

فأولا يظهر للمتابع أن مهمة الفصائل بشكلها التنظيمي السابق بات متودعا منها، وتأتي هذه الصيغة الجديدة للتشكيلات لتكون أشد ضبطا وأكثر انصياعا للأوامر التركية، والتي لا تخرج عن مهمة التنفيذ الحرفي لاتفاقات العار في #سوتشي وموسكو.

وثانياً فإن من ركن إلى الداعمين أصبح اليوم لا يستطيع أن يُحرك ساكنا إلا بأمرهم، وبات معصوب العينين مقيد اليدين إلى العنق، لا يرى إلا ما يرى داعمه، ولا يقول إلا بقوله.

وأما الأسئلة للمتعلقين بحبال الداعمين فهل الثورة هي تركية حتى تقوم تركيا بتشكيل ألوية وفيالق من أبناء الثورة؟ ألم تكن تشكيلات الثورة نابعة من حاضنة الثورة وأهلها تأخذ على عاتقها الذود عن الأعراض واستعادة البلاد؟

كنا نتحدث سابقا عن وجوب تنحية القادة لأنهم حرفوا مسار الثورة وكنتم تدافعون عنهم، أما الآن وبهذه التشكيلات الجديدة فقد وضح لكم أن القائد يُعيَّن ويُعزَل بقرار تركي، وأن القادة لا يملكون من أمرهم شيئا، إنما هم أتباع رخيصو الثمن ارتضوا رهن ثورتهم وقرارها لمن لا تهمه إلا مصالحه ومصالح أسياده، فهل من متعظ؟ وهل من مدّكر؟

ألم تدركوا بعد أن #تركيا بهذه الترتيبات الجديدة تسعى جاهدة لتطبيق اتفاقاتها مع من قتلنا وشردنا طوال السنين الماضية؟! ألم تدركوا بعد أن تركيا لم تصدقكم بوعودها الفارغة التي قطعتها لكم؟! وما زال بعضكم يؤمل الناس بانسحاب النظام المجرم نهاية هذا الشهر أو ذاك، وأي انسحاب؟ انسحاب حتى حدود سوتشي!

ألم تدركوا بعد أن خلاصنا بأيدينا وأن من يمكر بنا لا يستطيع تنفيذ أيٍّ من مخططاته إلا باستخدام أبنائنا ودمائهم لتكون وقودا لتنفيذ سياساته القذرة؟! ألم تدركوا بعد أهمية الارتباط بالله قولا وفعلا؟! ألم تدركوا أن نصر الله سلعة عظيمة يعطيها لمن بذل روحه في سبيل الله فحسب ولمن ربط حباله به وحده سبحانه وتعالى؟!

وأخيرا فإن الحقيقة الصارخة هي أن دول التآمر لن تعدم وسيلة في كل مرة وفي كل مرحلة إلا وتستخدمها لثني أهل الشام عن ثورتهم وإعادتهم إلى نير العبودية من جديد، وأنه لن يُوقف تآمرهم هذا إلا توثيق العلاقة مع الله والتعلق بحبله المتين، والتبني الكامل لمشروع يرتضيه، والعمل المخلص بما يرضيه، فالنصر من #الله وحده ولن يكون من غيره البتة. قال تعالى: ﴿وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾.

=======
كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
منير ناصر
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا

https://bit.ly/2ypG9oV


إن مهمة القيادة السياسية ليس محصوراً بالدلالة على مكامن الخطر والتحذير منها على أهميتها، بل يجب أن تمتلك الوسائل والوعي لكي تحافظ الثورة على مسيرتها وتصل لهدفها بأقل التكاليف، عبر ترشيد الثورة وتوجيهها الوجهة الصحيحة نحو غايتها وإعطائها المعالجات اللازمة لكل مشكلة ومعضلة مع التحذير من جميع المخاطر التي من الممكن أن تعتري هذه المسيرة، بل ويجب على هذه القيادة أن تكون صاحبة مشروع يحقق طموحات الأمة قبل وبعد إسقاط النظام، إذ إن الثورة التي لا تمتلك مشروع تغيير مع برنامج تسير عليه للوصول إلى غايتها، ستكون فريسةً سهلةً لقوى الشر التي سرعان ما تنقض عليها قاطفةً ثمرتها. والثورات التي اندلعت عبر التاريخ تشهد على هذا، إن كان في البلاد الاسلامية أو في غيرها، حديثا وقديماً، ومصر وتونس خير شاهد.

وختاماً فإن ثورة الشام قدمت التضحيات الجسام وتعرض أهلها ولا يزالون لأشد أنواع القتل والتهجير والتعذيب والقهر، أمام أعين العالم أجمع، ولكنهم لا يزالون مصرين على إكمال ثورتهم، وما رأيناه في الجنوب والشمال وشرقي الفرات من حركات شعبية ترفض وبشكل قاطع الرجوع للنظام لهو دليلٌ على توقد الثورة في نفوس الناس، فالثورة في عامها العاشر باتت عصيةً على أن يطوعها قهر الجبابرة وظلم المجرمين وما خروج الناس على طريق الـ(إم) رافضين تسيير الدوريات عليه إلا من هذا الإصرار.

لكن لا بد للوصول من التوكل على الله سبحانه، ورفع شعار نصرة الله ونصرة منهجه، والإعلان على أن الهدف الذي سنعمل على تحقيقه بعد إسقاط النظام، هو إقامة النظام الذي يرضى عنه الله عز وجل، نظام الإسلام العظيم المتمثل في نظام الخلافة على منهاج النبوة، فتحفظ التضحيات ولا تضيع سدى، ويتحقق العدل، والسعادة والكرامة لكل الناس، ذلك النظام الذي أصبح حاجةً بشريةً ملحةً، بعدما تكشفت للناس حقيقة النظام الذي يحكم العالم الآن، والذي اكتوت البشرية بناره وتلظت بسعيره، وهي تراه هذه الأيام يتهاوى ويتهاوى معه كل الكيد والخداع والدجل الذي صاحب مسيرته بأنه هو البديل عن منهج الله سبحانه وتعالى، فيا أهل الشام ندعوكم لهذا الخير العميم والفضل العظيم، ندعوكم إلى المنهج الذي يحييكم ويحيي البشرية كافة، فكونوا حملة ذلك الخير. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ﴾ [سورة الأنفال: 24]

======
بقلم: الدكتور محمد الحوراني
عضو لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية سوريا

https://bit.ly/2JwQOk2


#مقالة
#جريدة_الراية:
ثورة الشام تسير على الجمر في عامها العاشر وأحوج ما تحتاجه هو القيادة السياسية المخلصة الواعية

دخلت ثورة الشام في هذه الأيام عامها العاشر وهي تعاني الأمرين على الصعيدين الداخلي والخارجي، فهي تمر بمنعطف صعب مع العلم أنه في مسيرتها كثرت المنعطفات والمطبات، وقد قطعت مسيرتها هذه طوال ما يقارب العقد من الزمان بدون أن تتخذ قيادة واعية مخلصة تلتزم ثوابت الثورة وتحمل مشروع التغيير الحقيقي المؤدي إلى نهضة حقيقية.

قد يكون هذا الواقع طبيعياً بالنسبة لحركة شعب انتفض في وجه نظام مجرم حرص طوال عهده المشؤوم على إبقاء الشعب تحت قيادته المجرمة عبر إسكات كل صوت حر وإزاحة كل من يحمل النصح والرشد والخير لهذا الشعب.

فقد أقام شبكات من الأفرع الأمنية وبنية تحتية من السجون واستولى على المنابر وخرّج أبواقاً له لإضلال الناس عن الهدى وللحيلولة دون تفلت هذا الشعب من قبضة عصابته المجرمة.

لم يُبق للشعب قائداً ولا وجيهاً ولا موجّهاً ولا مؤثراً بل قضى على كل ذلك لإدراكه التام أن الشعب لو تفلت من سيطرته ولم تكن له قيادة واعية مخلصة توجهه فإنه سيتعثر في مساره وسيلحق به ثانية ويعيد إخضاعه مجدداً لقهره.

إن أي حراك شعبي لا بد له من قيادة توجهه كي يصل إلى هدفه ويحقق طموحه، ولما كانت الثورات هي حركات شعبية سِمتها الفوضى فإنه لا يستقيم أمرها ولا تصل لغايتها بدون قيادة توجهها، فقد لاحظنا أن الثورات التي قامت في بلاد المسلمين والتي سميت "بالربيع العربي" كانت تفتقر للقيادة السياسية الواعية المخلصة، التي تمتلك مشروع التغيير والبرنامج الذي يجب أن تسير عليه، لهذا سهل على الدول الالتفاف على هذه الثورات وحرف مسيرتها.

وإننا إذ نشدد على الوعي والإخلاص وحمل المشروع والبرنامج في وصف القيادة السياسية المفترضة لأن الثورات في مسيرتها هذه أصيبت بإخفاقات كثيرة وبخيبة أمل كبيرة جراء اتباعها لمن ظنت فيهم حسن القيادة ولم يكونوا لها البتة.

فالأمة وإن وعت على حقيقة هذه الأنظمة وانتفضت عليها، لكن وعيها وعي عام يجعلها تقف عند كل منعطف، وتطلب المشورة عند كل جديد فإن لم تجد من يوجهها بصدق ووعي وإخلاص فإنها تسمع لما يقال وتتأثر بما تسمع وكما يقول المثل "الغريق يتعلق بقشة" فقد تسير في طرقات لا توصلها لغايتها وقد سارت، وقد وثقت بشخصيات وفصائل ولجان وقادة ولكن للأسف خيبوا ظنها جميعهم بعمالة بعضهم وارتباطهم بأعداء الأمة تارة وبقلة وعيهم وسذاجتهم في التفكير وعدم امتلاكهم لبرنامج العمل تارة أخرى.

ولما كانت الحركات الشعبية بحاجة ماسّة للقيادة السياسية المخلصة الواعية، فإن حاجة ثورة الشام لها لهو أكثر وأشد، كيف لا وهي تواجه إجراماً دولياً منظماً لم يسبق له مثيل في التاريخ، فقد اتفقت دول العالم وأجمعوا كيدهم ومكرهم للقضاء على هذه الثورة، وقد وُزعت الأدوار بين الدول فمنهم من تظاهر بالصداقة لهذا الشعب كذباً وتدليساً ومنهم من تظاهر بالحماية له، بينما هو أحرصهم على سحق هذه الثورة والقضاء عليها.

ولقد برزت أهمية دور القيادة السياسية الواعية المخلصة، عندما أدرك المقاتلون المخلصون خطورة المنظومة الفصائلية المرتبطة التي انسحبت من مئات القرى والمدن بأوامر الداعم الذي يدعي الحماية والوصاية، لقد تكرر ذلك المشهد مرارا في حلب والغوطة والقلمون وحوران وإدلب وحماة.

وقد لمس الجميع الحاجة الماسّة للقيادة السياسية الواعية المخلصة المدركة لما يخطط لها، كما رأينا الأثر السلبي لدور القيادات الحالية التي لا تزال تستمع وتصغي لما يقوله رجالات أمن النظام المجرم وقادات الروس المحتلين. فالقيادات الحالية التي جلس أغلبها مع الروس ومع رجال أمن النظام المجرم جرى القبول بها في وقت عصيب كانت تمر به حوران يومئذٍ. لكنها اليوم تكبل الثورة والشباب الثائر بحجة المحافظة على الأمن والعهود والمواثيق وهي تعلم يقيناً أنه لا أمن بوجود هذا النظام المجرم كما أنه لا عهد له ولا ميثاق، فالقيادات المتصدرة اليوم في درعا البلد بدل أن تطلق يد أهل الثورة في مناسبة الثورة اكتفت بجعلها مناسبة احتفالية أقامت فيها وقفة لا ترقى لمستوى رمزية مهد الثورة في الوقت الذي كان فيه النظام المجرم يقصف جلين ومساكن جلين وتسيل بالمدفعية الثقيلة والراجمات.






قامت أمنية هيئة تحرير الشام اليوم
باعتقال مجموعة من شباب حزب التحرير اثناء تنظيمهم لمظاهرة في مدينةإدلب ترفع عبارات:
_ مصلحتنا في رضا الله وليس إرضاء المجتمع الدولي.
_ هل انتهت مطامح الرجال ونسينا إسقاط النظام وتحكيم الإسلام؟
_ من باع m5 لن يحمي m4.
عناوين لم تعجب أمنية هيئة تحرير الشام وقياداتهم التي أصبح همها الوحيد إرضاء الداعم التركي على حساب كل شيء، وأصبحت مصلحتها الوحيدة في تحقيق سياساته ولو تطلب الأمر الانسحاب وتسليم معظم المناطق المحررة تنفيذا لاتفاق سوتشي.
وكأنهم لم يقرؤوا قول الله عز وجل
(وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ).
وقوله سبحانه وتعالى: (...وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ).
هذا ولا يزال العديد من شباب حزب التحرير يقبعون في معتقلات أمنية هيئة تحرير الشام منذ أكثر من ثمانية أشهر.

أحمد عبد الوهاب
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ولاية سوريا


#مقالة
#جريدة_الراية:
يا عناصر الفصائل! أهلكم يطالبونكم أن تحاسبوا القادة الخونة

في ظل اشتداد التآمر الدولي على أهل الشام، وليس آخرها فتح الطرق الدولية، نظم شباب حزب التحرير وقفة في مدينة أرمناز في ريف إدلب الاثنين بعنوان: "الهدنة عار وفتح الطرق انتحار" بينوا فيها خطورة الدور التركي بلافتة كتب عليها (الضامن التركي هو الذي أشرف على مسرحية التسليم وهو المخرج للقضاء على ثورتنا)، كما بينت لافتة أخرى أن (أردوغان حريص على تنفيذ اتفاقيات الكفرة في سوتشي بدلا من نصرة المسلمين المستضعفين) وقدموا من خلال لافتة نصيحة لعناصر الفصائل بالقول: (إن كنتم تقاتلون في سبيل الله فلا تبقوا أعوانا للظلمة)، وأوضحت لافتة أن (من سلّم إم5 فلن يحافظ على إم4)، وبالتالي كما تقول إحدى اللافتات: (يا عناصر الفصائل أهلكم يطالبونكم أن تحاسبوا القادة الخونة).

https://bit.ly/33IapGY



























20 last posts shown.

188

subscribers
Channel statistics