Forward from: سُبْكِيَّاتٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوة
موعظة مزلزلة قبل #يوم_عرفه.!
للشيخ أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان
اتَّقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ-، طَهِّرُوا نُفُوسَكُمْ، طَهِّرُوا قُلُوبَكُمْ، طَهِّرُوا أَرْوَاحَكُمْ، دَعُوكُمْ مِنَ الْغِيبَةِ، دَعُوكُمْ مِنَ النَّمِيمَةِ، دَعُوكُمْ مِنَ الْكَذِبِ، دَعُوكُمْ مِنَ الْخِيَانَةِ، دَعُوكُمْ مِنَ الْوُقُوعِ فِي الْأَعْرَاضِ، أَهَذَا الْتِزَامُكُمْ بِدِينِكُمْ؟!
إِنَّهَا مِنَ الْكَبَائِرِ، أَنْتَ تَغْتَابُ -وَالْغِيبَةُ مِنَ الْكَبَائِرِ- فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَأَنْتَ صَائِمٌ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
تَكْذِبُ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَأَنْتَ صَائِمٌ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
تَنِمُّ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَأَنْتَ صَائِمٌ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
تَنْظُرُ إِلَى الْمُحَرَّمَاتِ، وَتَسْمَعُ الْخَنَا، وَتَمْضِي فِي السَّيِّئَاتِ، وَتَسْعَى فِي خَرَابِ الْبُيُوتِ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
اتَّقِ اللهَ، اتَّقَ اللهَ وَحْدَهُ، وَاخْشَ يَوْمًا تَقِفُ فِيهِ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّكَ، وَتُعْرَضُ عَلَيْهِ، وَيُقَرِّرُكَ بِذُنُوبِكَ، أَبِشِمَالِكَ صَحِيفَةُ سَيِّئَاتِكَ مِنْ
وَرَاءِ ظَهْرِكَ؟!
اتَّقِ اللهَ، وَعُدْ إِلَى اللهِ، وَأَصْلِحْ مَا أَفْسَدت
المصدر خطبة ((يَوْمُ عَرَفَةَ))
((الْجُمُعَةُ 9 مِنْ ذِي الْحِجَّةِ 1435 هـ / 3-10-2014م))
https://t.me/Subkeyat
للشيخ أبي عبدالله محمد بن سعيد رسلان
اتَّقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ-، طَهِّرُوا نُفُوسَكُمْ، طَهِّرُوا قُلُوبَكُمْ، طَهِّرُوا أَرْوَاحَكُمْ، دَعُوكُمْ مِنَ الْغِيبَةِ، دَعُوكُمْ مِنَ النَّمِيمَةِ، دَعُوكُمْ مِنَ الْكَذِبِ، دَعُوكُمْ مِنَ الْخِيَانَةِ، دَعُوكُمْ مِنَ الْوُقُوعِ فِي الْأَعْرَاضِ، أَهَذَا الْتِزَامُكُمْ بِدِينِكُمْ؟!
إِنَّهَا مِنَ الْكَبَائِرِ، أَنْتَ تَغْتَابُ -وَالْغِيبَةُ مِنَ الْكَبَائِرِ- فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَأَنْتَ صَائِمٌ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
تَكْذِبُ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَأَنْتَ صَائِمٌ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
تَنِمُّ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَأَنْتَ صَائِمٌ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
تَنْظُرُ إِلَى الْمُحَرَّمَاتِ، وَتَسْمَعُ الْخَنَا، وَتَمْضِي فِي السَّيِّئَاتِ، وَتَسْعَى فِي خَرَابِ الْبُيُوتِ؛ فَأَيُّ تَكْفِيرٍ لِذُنُوبِكَ يَكُونُ؟!!
اتَّقِ اللهَ، اتَّقَ اللهَ وَحْدَهُ، وَاخْشَ يَوْمًا تَقِفُ فِيهِ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّكَ، وَتُعْرَضُ عَلَيْهِ، وَيُقَرِّرُكَ بِذُنُوبِكَ، أَبِشِمَالِكَ صَحِيفَةُ سَيِّئَاتِكَ مِنْ
وَرَاءِ ظَهْرِكَ؟!
اتَّقِ اللهَ، وَعُدْ إِلَى اللهِ، وَأَصْلِحْ مَا أَفْسَدت
المصدر خطبة ((يَوْمُ عَرَفَةَ))
((الْجُمُعَةُ 9 مِنْ ذِي الْحِجَّةِ 1435 هـ / 3-10-2014م))
https://t.me/Subkeyat