وصايا الصاحب التي توجد في المؤمن ما أوصى به علقمة بن لبيد لأبنه :
اِصحب من إذا صحبته زانك ، وإن خدمته صانك ، وإن مرت بك بليه مانك ، أي : أعانك
اِصحب من إذا قلت صدق قولك ، وإن أصبت سدد صوابك ، اِصحب من إذا رأى منك ثلمه سدّها وإن بدت منك نعمة عدها ، وإن مدت يد بفضل مدها ، اِصحب من لا تختلف عليك منه الطرائق
اِصحب من إذا صحبته زانك ، وإن خدمته صانك ، وإن مرت بك بليه مانك ، أي : أعانك
اِصحب من إذا قلت صدق قولك ، وإن أصبت سدد صوابك ، اِصحب من إذا رأى منك ثلمه سدّها وإن بدت منك نعمة عدها ، وإن مدت يد بفضل مدها ، اِصحب من لا تختلف عليك منه الطرائق