وَاللَّهِ مَا شِئْتُ التَّشَاؤُمَ إِنَّمَا
لا صُبْحَ فِي أُفُقي يَلُوحُ وَيَعْتَلي
صَبْري عَجُولٍ وَالتَّرَقُّبُ مُوجِعٌ
وَغَداً سُؤَالي حَائِرًا مَاذا يَلي!
لا صُبْحَ فِي أُفُقي يَلُوحُ وَيَعْتَلي
صَبْري عَجُولٍ وَالتَّرَقُّبُ مُوجِعٌ
وَغَداً سُؤَالي حَائِرًا مَاذا يَلي!