اضطهاد اللاديني في الوطن العربي هو لان يخبر الناس الحقيقة ،
المشكلة الحقيقية التي نواجهها هي ان هناك تحالف خفي بين رجال الدين والسلطة و المجتمع
المجتمع :يستمد الراحة من الايمان بالدين وعدم وجود من يطرح السؤال حول صحة الدين بالنسبه لهم امر مريح لانهم لا يريدون خوض تجربة البحث عن الحقيقة لذلك تجدهم يطالبون بإعدام كل باحث عن الحقيقة يطرح اسئلته للعامه.
ولا يقتصر هذا على الاسلام فحتى الاديان الاخرى تخاف ممن يبحث حول صحتها مثال على ذلك سقراط تم اعدامه لتشكيكه بآلهة اليونان و هيباتيا تم اعدامها لتشكيكها بالمسيحية.
رجال الدين:مستفيدين من الدين ومرتاحين بوجود مجموعات لا تسأل ولا تفكر يستفيدون الاموال التي تأتي لهم دون تعب فالدولة تصرف لهم ميزانية سنوية تحت مسمى الأعمال الدعوية وللعبادة فلهم رواتب وامتيازات خاصة لذلك يغضبون من وجود المشككين حول صحة هذا الدين.
السلطة :تستفيد من سيطرة رجل الدين على عقول عامة الناس لذلك غالبا تجد رجل الدين المحبوب بين الناس اكثر قربا الى السلطه ويأخذ مميزات اكثر اما وجود المشكك فسيخلق فرد حر ومستقل لا يقاد من رجل الدين وبالنسبه للسلطه هذا امر غير محبب.
المشكلة الحقيقية التي نواجهها هي ان هناك تحالف خفي بين رجال الدين والسلطة و المجتمع
المجتمع :يستمد الراحة من الايمان بالدين وعدم وجود من يطرح السؤال حول صحة الدين بالنسبه لهم امر مريح لانهم لا يريدون خوض تجربة البحث عن الحقيقة لذلك تجدهم يطالبون بإعدام كل باحث عن الحقيقة يطرح اسئلته للعامه.
ولا يقتصر هذا على الاسلام فحتى الاديان الاخرى تخاف ممن يبحث حول صحتها مثال على ذلك سقراط تم اعدامه لتشكيكه بآلهة اليونان و هيباتيا تم اعدامها لتشكيكها بالمسيحية.
رجال الدين:مستفيدين من الدين ومرتاحين بوجود مجموعات لا تسأل ولا تفكر يستفيدون الاموال التي تأتي لهم دون تعب فالدولة تصرف لهم ميزانية سنوية تحت مسمى الأعمال الدعوية وللعبادة فلهم رواتب وامتيازات خاصة لذلك يغضبون من وجود المشككين حول صحة هذا الدين.
السلطة :تستفيد من سيطرة رجل الدين على عقول عامة الناس لذلك غالبا تجد رجل الدين المحبوب بين الناس اكثر قربا الى السلطه ويأخذ مميزات اكثر اما وجود المشكك فسيخلق فرد حر ومستقل لا يقاد من رجل الدين وبالنسبه للسلطه هذا امر غير محبب.