ولا الذّكرى تؤرّقُني فأرجَع
حَبيباً هائِمًا رُغمَ إبتِعادي
ولا الصُّدف المريرة تَلتقيني
بطيفهِ دونَ أطيافِ العبادِ.
حَبيباً هائِمًا رُغمَ إبتِعادي
ولا الصُّدف المريرة تَلتقيني
بطيفهِ دونَ أطيافِ العبادِ.