«إلى من أفجعهم إجرام الطغاة، وتقرّحت أكبادهم لمصير أسراهم في أقبية الأمساخ: يكفيكم ما قالته أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما لقاتل ابنها:
إن كنت قد أفسدت عليه دنياه، فقد أفسد عليك آخرتك.
فيا له من يقين يُواسي ويالها من حكمة تُلقّن ويا له من نصر وإباء.»
إن كنت قد أفسدت عليه دنياه، فقد أفسد عليك آخرتك.
فيا له من يقين يُواسي ويالها من حكمة تُلقّن ويا له من نصر وإباء.»
د. ليلى حمدان