Forward from: مقهى الاُدباء
أُريدُ بِأَلّا يَعلَمَ الناسُ أَنَّني
أُحِبُّكِ يا لَيلى وَأَن تَصِليني
فَكَيفَ بِهِم لا بورِكوا إِن هَجَرتُها
جَزِعتُ وَإِمّا زُرتُها عَذَلوني
أُحِبُّكِ يا لَيلى وَأَن تَصِليني
فَكَيفَ بِهِم لا بورِكوا إِن هَجَرتُها
جَزِعتُ وَإِمّا زُرتُها عَذَلوني