الواحِدةُ بعد مُنتصفِ الليلْ
أشعرُ بِالخمولِ والكسل، لا أقوى على الحِراكِ من مكاني، أُحدقُ في سقفِ غُرفتي المُتهالِك وأستمِعُ إلى صوتِ أنفاسي والصُداعُ يتخللُّ إلى أعماقِ رأسي ويصيبُني بِالجنون، كُل شيءٍ مِن حولي يدعوني لِلريبةِ رُغم الهدوءِ المُحيطِ بي
الوحدةُ والهدوء اللذانِ نبحثُ عنهُما في حياتِنا هُما من يقتُلانا .
أشعرُ بِالخمولِ والكسل، لا أقوى على الحِراكِ من مكاني، أُحدقُ في سقفِ غُرفتي المُتهالِك وأستمِعُ إلى صوتِ أنفاسي والصُداعُ يتخللُّ إلى أعماقِ رأسي ويصيبُني بِالجنون، كُل شيءٍ مِن حولي يدعوني لِلريبةِ رُغم الهدوءِ المُحيطِ بي
الوحدةُ والهدوء اللذانِ نبحثُ عنهُما في حياتِنا هُما من يقتُلانا .