سألتِني بنبرة هادئة: ما حلمك؟
أجبتك دون تفكير: أنت!
ابتسمتِ مستفسرةَ: أقصد ماذا تريد أن تفعل في هذه الحياة؟
قلتُ بنفس النبرة: أتزوجكِ.
هنا أصبح وجهك أكثر حمرة من الشمس التي أوشكت أن تغيب وقلتِ متحاشية النظر في وجهي: ماذا كان حلمك قبل أن نلتقي إذن؟
- أن ألتقيكِ.
أجبتك دون تفكير: أنت!
ابتسمتِ مستفسرةَ: أقصد ماذا تريد أن تفعل في هذه الحياة؟
قلتُ بنفس النبرة: أتزوجكِ.
هنا أصبح وجهك أكثر حمرة من الشمس التي أوشكت أن تغيب وقلتِ متحاشية النظر في وجهي: ماذا كان حلمك قبل أن نلتقي إذن؟
- أن ألتقيكِ.