إن الذي أحيا الحياةَ بلطفهِ
سيُعيد للقلبِ الحزينِ رضاهُ
ستبدد الاوجاعُ آن مصيرها
وسيشرق الفجرُ النديّ سناهُ
وستعتلي فوق المآسي فرحةٌ
ويزولُ عن جوفِ الفؤادِ عناهُ
وتهلُّ من عمقِ المباهج أدمعٌ
وتفيض حمدًا وتكبرُ الأفواهُ
سيُعيد للقلبِ الحزينِ رضاهُ
ستبدد الاوجاعُ آن مصيرها
وسيشرق الفجرُ النديّ سناهُ
وستعتلي فوق المآسي فرحةٌ
ويزولُ عن جوفِ الفؤادِ عناهُ
وتهلُّ من عمقِ المباهج أدمعٌ
وتفيض حمدًا وتكبرُ الأفواهُ