|[ فضل الصدقة ]|
• وردت نصوص كثيرة في الكتاب والسنة، مبّينة فضل الصدقة، وعظيم أثرها وما أعدّه الله للمتصدقين في الدنيا والآخرة، ومما ورد في ذلك:
1) وَعَد الله عز وجل بمضاعفة الأجر والثواب للمتصدقين؛ فقال تعالى: {منْ ذا الّذِي يُقرِضُ الله قَرضًا حَسَنًا فَيُضاعِفَهُ لَهُ أضعَافًا كَثيرَةً} [البقرة:245].
• وقال -صلى الله عليه وسلم-: «ما تَصَدّق أحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِن طَيِّبٍ –ولا يَقْبَلُ الله إلا الطَّيِّب– إلا أَخَذها الرحمن بِيَمِينِهِ، وإن كانت تَمْرَةً، فَتَرْبُو في كَفِّ الرحْمَنِ حتى تَكُون أعظم مِنَ الجَبَلِ، كما يُرَبِّي أَحَدُكُم فَلُوَّهُ أو فَصِيلَهُ» متفق عليه.
2) جاء في الصحيحين: «سبعةٌ يُظِلُّهُم الله تعالى في ظِلِّهِ يَوم لا ظِلَّ إلا ظِلُّهُ». وذَكَر منهم: «رَجُلٌ تَصَدّقَ بِصَدقَةٍ، فَأخفاها حتى لا تَعلَمُ شِمَالُه ما تُنْفِقُ يَمِينُهُ».
3) هي نجاةٌ من حرِّ يوم القيامة؛ فعن عُقبَة بن عامر -رضي الله عنه- قال: سَمِعْتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «كُلُّ امْرِئٍ في ظِلِّ صَدَقَتِهِ حتى يُفْصَلَ بيْن الناس» -رواه أحمد-.
4) الملائكة تدعو لمن يُنفق ويتصدّق عند كل صباح، تدعوا له بأن يبارك الله له في ماله؛ فعن عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «ما من يوم يُصبح العِبادُ فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما اللهم أَعْطِ مُنفقاً خَلَفاً، ويقول الآخر: اللهم أَعْطِ مُمسِكاً تَلَفاً» -متفق عليه-.
5) الصدقة لها أثر كبير في دفع البلاء عن الإنسان؛ فقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «دَاوُوا مَرضَاكُم بالصَّدَقة» -رواه الطبراني والبيهقي وحسّنه الألباني-.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• وردت نصوص كثيرة في الكتاب والسنة، مبّينة فضل الصدقة، وعظيم أثرها وما أعدّه الله للمتصدقين في الدنيا والآخرة، ومما ورد في ذلك:
1) وَعَد الله عز وجل بمضاعفة الأجر والثواب للمتصدقين؛ فقال تعالى: {منْ ذا الّذِي يُقرِضُ الله قَرضًا حَسَنًا فَيُضاعِفَهُ لَهُ أضعَافًا كَثيرَةً} [البقرة:245].
• وقال -صلى الله عليه وسلم-: «ما تَصَدّق أحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِن طَيِّبٍ –ولا يَقْبَلُ الله إلا الطَّيِّب– إلا أَخَذها الرحمن بِيَمِينِهِ، وإن كانت تَمْرَةً، فَتَرْبُو في كَفِّ الرحْمَنِ حتى تَكُون أعظم مِنَ الجَبَلِ، كما يُرَبِّي أَحَدُكُم فَلُوَّهُ أو فَصِيلَهُ» متفق عليه.
2) جاء في الصحيحين: «سبعةٌ يُظِلُّهُم الله تعالى في ظِلِّهِ يَوم لا ظِلَّ إلا ظِلُّهُ». وذَكَر منهم: «رَجُلٌ تَصَدّقَ بِصَدقَةٍ، فَأخفاها حتى لا تَعلَمُ شِمَالُه ما تُنْفِقُ يَمِينُهُ».
3) هي نجاةٌ من حرِّ يوم القيامة؛ فعن عُقبَة بن عامر -رضي الله عنه- قال: سَمِعْتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «كُلُّ امْرِئٍ في ظِلِّ صَدَقَتِهِ حتى يُفْصَلَ بيْن الناس» -رواه أحمد-.
4) الملائكة تدعو لمن يُنفق ويتصدّق عند كل صباح، تدعوا له بأن يبارك الله له في ماله؛ فعن عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «ما من يوم يُصبح العِبادُ فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما اللهم أَعْطِ مُنفقاً خَلَفاً، ويقول الآخر: اللهم أَعْطِ مُمسِكاً تَلَفاً» -متفق عليه-.
5) الصدقة لها أثر كبير في دفع البلاء عن الإنسان؛ فقد قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «دَاوُوا مَرضَاكُم بالصَّدَقة» -رواه الطبراني والبيهقي وحسّنه الألباني-.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ