قال ابن القيم (رحمه الله) :
طوبى لمن لَا يرى ربّهُ إلاّ مُحسِناً وَلَا يرى نَفسه إِلَّا مسيئاً أَو مُفَرِّطاً أَو مُقَصِّراً، فَيرى كل مَا يسّره من فضل ربّهِ عَلَيْهِ و إحسانهِ إِلَيْهِ و كل مَا يسوءُهُ من ذنُوبهِ وَعدل الله فِيهِ.
كتاب الفوائد لإبن القيم (ج١ / ص ٣٣)
طوبى لمن لَا يرى ربّهُ إلاّ مُحسِناً وَلَا يرى نَفسه إِلَّا مسيئاً أَو مُفَرِّطاً أَو مُقَصِّراً، فَيرى كل مَا يسّره من فضل ربّهِ عَلَيْهِ و إحسانهِ إِلَيْهِ و كل مَا يسوءُهُ من ذنُوبهِ وَعدل الله فِيهِ.
كتاب الفوائد لإبن القيم (ج١ / ص ٣٣)