” اقْرَأ القُرْآنَ، وألقي بنفسك بين آياته؛ وفتِّش فيهِ عن دواء لشفاء تلك الجراحات المنطوية، والآلام المختبئة، فإنَّ فيه سَرَابِيلَ تَقِيك الْحَرَّ، وَسَرَابِيلَ تَقِيك البَأْسَ، ووالله ما فُڪَّت العُقَد إلَّا بِمثلهِ، فـ القرآن وطنُ القَلب؛ إذا هجرتهُ اغتربتَ ولو ڪُنتَ بين أهلك."