أمقتُ المُصَافحةَ الباردة
الأحادِيث المُصطنعة ،الضِحكات التِي لا لونَ لها أن نتحدّثَ كَالغرباء نُمرر الوقت فقط دونَ رغبةٍ فِي البُكاء دونَ لهفةٍ لِحديثٍ آخر
أخافُ أن أعرفَ ملامحكِ ولا أعرف قلبك أبداً
الأحادِيث المُصطنعة ،الضِحكات التِي لا لونَ لها أن نتحدّثَ كَالغرباء نُمرر الوقت فقط دونَ رغبةٍ فِي البُكاء دونَ لهفةٍ لِحديثٍ آخر
أخافُ أن أعرفَ ملامحكِ ولا أعرف قلبك أبداً