بإسم ﷲ؛
بعدما قرأت عن معاناة ضحايا سجن صيدنايا ورحت أتابع القصص التي تهزّ القلب، بدأت أدرك أعمق معاني هذا الحديث الشريف: "من بات آمناً في سربه معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا". في هذه اللحظات، شعرت بحجم النعم التي أغدقها الله عليّ، وبالرغم من ذلك، كنت دائمًا أشتكي وأجحد ما لديّ. كم هو قاسي الإنسان في طمعه وجحوده لنعم الله. يا رب، اغفر لي تقصيري في شكر نعمك وقلّة أدبي في السعي وراء زينة الدنيا الزائلة💔))".
بعدما قرأت عن معاناة ضحايا سجن صيدنايا ورحت أتابع القصص التي تهزّ القلب، بدأت أدرك أعمق معاني هذا الحديث الشريف: "من بات آمناً في سربه معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا". في هذه اللحظات، شعرت بحجم النعم التي أغدقها الله عليّ، وبالرغم من ذلك، كنت دائمًا أشتكي وأجحد ما لديّ. كم هو قاسي الإنسان في طمعه وجحوده لنعم الله. يا رب، اغفر لي تقصيري في شكر نعمك وقلّة أدبي في السعي وراء زينة الدنيا الزائلة💔))".