فإنّكَ كالليلِ الذي هو مُدركي
وإنْ خِلْتُ أنَّ المُنْتَأى عَنْكَ واسِعُ
"بيت النابغة هذا يسَعُ كلّ المعاني لا ما قصَدَه فقط، فأنت كالليلِ لا مَفَرَّ منك، بالذكرى أو بالحضور، بالغضب منك أو بالرضا، إلخ من المتناقضات والمتضادات..."
وإنْ خِلْتُ أنَّ المُنْتَأى عَنْكَ واسِعُ
"بيت النابغة هذا يسَعُ كلّ المعاني لا ما قصَدَه فقط، فأنت كالليلِ لا مَفَرَّ منك، بالذكرى أو بالحضور، بالغضب منك أو بالرضا، إلخ من المتناقضات والمتضادات..."