" الآن "
- رَحمة رَبِّي كَانت دَائمًا تُرجع لِي رُوحي سَليمة مِن أَيّ جُروح رَاضيه كُلّ الرّضا بَعد كُلّ مَرّة حَزنت فِيها لِأنّني أَيقنت أَنّ كُلّ مَا حَدث كَان لِمصلحتي وَما بَكيت لِأجله وَكُنت أَظنّ أَنّه سَيفرّحني كَان سَيضرّني فِي يومٍ مَا فَاللّه كَان يَحميني دَائمًا مِن حُزنٍ أَكبر ، أَشكرك وَ أَحمدك دَائمًا وَ أَبدًا يَااللّه .
غادة علي ..