وليلٍ أضَلَّ الفجرُ فيهِ طريقَهُ
فلم يَدرِ لمّا ضلَّ مِن أينَ يَطلعُ
سهرتُ به أرعى الكواكبَ والكَرَى
عَصِيٌّ على الأجفانِ والدمعُ طيّعُ
فلم يَدرِ لمّا ضلَّ مِن أينَ يَطلعُ
سهرتُ به أرعى الكواكبَ والكَرَى
عَصِيٌّ على الأجفانِ والدمعُ طيّعُ