كَمْ خَابَ ظَنّي بِمن أهديتهُ ثِقتَي
فَأَجْبَرَتْنِي عَلى هِجْرَانِهِ التُّهَمُ
كَمْ صُرْتُ جِسْرًا لمَن أحببتهُ فَمَشَى
على ضلوعي وكم زَلَّت بهِ قدمُ
فَدَاسَ قَلْبي وكان القلبُ منزلهُ
فَمَا وَفَائِي لخِلٍّ مَالَهُ قَيمُ.
فَأَجْبَرَتْنِي عَلى هِجْرَانِهِ التُّهَمُ
كَمْ صُرْتُ جِسْرًا لمَن أحببتهُ فَمَشَى
على ضلوعي وكم زَلَّت بهِ قدمُ
فَدَاسَ قَلْبي وكان القلبُ منزلهُ
فَمَا وَفَائِي لخِلٍّ مَالَهُ قَيمُ.