وإنّ الشوق قد بَلغ أقصَى حُدُودِي
و جَوارحي نَطقت بها ولساني
يا مُعذبتي فلا تسألي الشوق عني؟
إني أموتُ إشتياقاً وأخفي المزيد
وبِي شَوقٌ إليْكِ أعَلَّ قلبِي
وما لِي غيرَ قُربِكِ مِن طَبِيبِ!
و جَوارحي نَطقت بها ولساني
يا مُعذبتي فلا تسألي الشوق عني؟
إني أموتُ إشتياقاً وأخفي المزيد
وبِي شَوقٌ إليْكِ أعَلَّ قلبِي
وما لِي غيرَ قُربِكِ مِن طَبِيبِ!