تَهوى القُلوبُ مَن كان مِنها حاضِراً
وتَنْسى الَذي عَنْ العُيونِ يَغيبُ
فَكَم مِن حاضْرٍ لا يُستطابُ بهِ
وكم مِن غَــائِبٍ عَن العيوُنِ حَبيب
وتَنْسى الَذي عَنْ العُيونِ يَغيبُ
فَكَم مِن حاضْرٍ لا يُستطابُ بهِ
وكم مِن غَــائِبٍ عَن العيوُنِ حَبيب