إلى من غَرِقَ في الدنيا وأصبحَ جُلُّ تفكيرِه وهمِه وآمالِه وسعيِه فيها
ثم قَصَّرَ في آخرتِه والتزودِ والعملِ لها
سؤال
" ماذا بقيَ منكَ للهِ والدارِ الآخرة..! "
ثم قَصَّرَ في آخرتِه والتزودِ والعملِ لها
سؤال
" ماذا بقيَ منكَ للهِ والدارِ الآخرة..! "