عوذة للصادق عليه السلام
وبه نستعين هذه عوذة مروية عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام وقد نقلتها عن نسختين خطيتين قديمتين في كل واحدة منهما زيادة على ما في الأخرى في موضع ونقص في موضع آخر وقد أثبت الزيادات كلها تتميما للفائدة
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق وما ذرأ ومابرأ ربنا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ والعاقبة للمتقين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله الطاهرين الأخيارالمنتجبين وسلم تسليما كثيرا مباركا ما شاء الله تقربا إلى الله ماشاء الله تلطفا إلى الله ماشاء الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
أعيذ نفسي وأهلي وولدي ومالي وديني ودنياي وما رزقني ربي وما أغلقت عليه أبوابي وما أحاطت به جدراتي وما أتقلب فيه من نعم الله وجميع إخواني من المؤمنين والمؤمنات بالله وبأسمائه التامة العامة الشافية الفاضلة المباركة المنيفة المتعالية الزاكية الشريفة الطاهرة العظيمة المكنونة المخزونة الذي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ، وبأم الكتاب وخاتمته وما بينهما من سورة شريفة وآية محكمة وشفاء ورحمة وعوذة وبركة وبالتوراة والإنجيل والزبور والفرقان وبكل كتاب أنزله الله وبكل رسول أرسله الله وبكل حجة أقامها الله و بكل برهان أظهره الله وبكل آلاء الله وبحق لا إله إلا الله وعزة الله وقوة الله وقدرة الله وعظم الله وجلال الله وعفوالله وبملائكة الله وأنبياء الله ورسل الله ومحمد رسول الله من غضب الله وعقابه ونقمته وسوء إعراضه وصدوده وتنكيله وخذلانه ومن الكفر والنفاق والحيرة والشك في الدين ، ومن شر الحشر والنشر والموقف والحساب ومن شر كتاب قد سبق ومن زوال النعمة وحلول النقمة وموجبات الهلكة ومواقف الخزي والفضيحة في الدنيا والآخرة ..
وأعوذ بك من شر كل ذي شر ومن شر ما أخاف وأحذر ومن شر فسقة العرب والعجم ومن شرفسقة الإنس والجن والشياطين ومن شر إبليس وجنوده وأشياعه وأتباعه ومن شر ما في النور والظلمة ومن شر كل سقم وغم وآفة وهم وندم ومن شر ما في الليل والنهار والبر والبحار ومن شر الفساق والدعار والحساد والسحار والأشرار ومن شر ما ينزل من السماء وما يعرج فيها ومن شر ما يلج في الأرض وما يخرج منها ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم..
وأعوذ بك من الحرق والغرق والفَرق والسرق والقتل والهدم والخسف والمسخ والحجارة والصيحة والزلزال والفتن والغير والعثر والنبل والحجارة والحديد ومن شر كل ذي ساعد شديد..
وأعوذ بك من الصواعق والبرد والجنون والجذام والبرص وأكل السبع وميتة السوء وجميع أنواع البلاء في الدنيا والآخرة..
وأعوذ بالله العظيم من شر ما استعاذ منه الملائكة المقربون والأنبياء والمرسلون ومحمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة المطهرون واسألك أن تعطيني من خير ما سألوك وأن تعيذني من شر ما استعاذوك وأسألك من الخير كله عاجله وآجله وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم..
وأعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون في الليالي والأيام..
اللهم من أرادني في يومي هذا وفيما بعده من جميع خلقك كلهم من الجن والإنس من قريب أوبعيد بسوء أو مكروه بيد أو لسان أو قلب فاجرح صدره والجم لسانه واسدد سمعه واقمع بصره وأزغ قلبه واشغله بنفسه وأمته بغيضه واكفنيه بما شئت وأنَّى شئت وكيف شئت بحولك وقوتك يارحمن إنك على كل شيء قدير..
اللهم اكفني شر من نصب لي كيده واكفني مكر المكره وأعني على ذلك بالسكينة والوقار وألبسني درعك الحصين..
أصبحت وأمسيت في جوار الله ممتنعا وبعزة الله التي لا ترام محتجبا وبسلطان الله المنيع معتصما وبأسماء الله الحسنى عائذا محترزا..
أصبحت في حمى الله الذي لا يستباح وأمسيت في ذمة الله التي تخفر وفي ستر الله الذي لا يهتك..
اللهم اعطف علينا قلوب عبادك وإمائك برأفة منك ورحمة إنك أنت أرحم الراحمين حسبي الله وكفى سمع الله لمن دعا ليس وراء الله منتهى ولا دون الله ملجاء..
(كَتَبَ اللَّهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيز)(فَاللَّهُ خَيْرٌ حِفظاًَ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)(وَمَا تَوْفِيقِي إلا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ)
تحصنت بالله العظيم واعتصمت بالحي القيوم الذي لا يموت ورميت كل عدولي بلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
اللهم سلمت نفسي إليك وفوضت أمري إليك ووجهت وجهي إليك رغبة ورهبة لا منجا ولا ملجاء منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت ورسولك الذي أرسلت يا أرحم الراحمين ياكريم..
وبه نستعين هذه عوذة مروية عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام وقد نقلتها عن نسختين خطيتين قديمتين في كل واحدة منهما زيادة على ما في الأخرى في موضع ونقص في موضع آخر وقد أثبت الزيادات كلها تتميما للفائدة
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق وما ذرأ ومابرأ ربنا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ والعاقبة للمتقين وصلى الله وسلم على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله الطاهرين الأخيارالمنتجبين وسلم تسليما كثيرا مباركا ما شاء الله تقربا إلى الله ماشاء الله تلطفا إلى الله ماشاء الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
أعيذ نفسي وأهلي وولدي ومالي وديني ودنياي وما رزقني ربي وما أغلقت عليه أبوابي وما أحاطت به جدراتي وما أتقلب فيه من نعم الله وجميع إخواني من المؤمنين والمؤمنات بالله وبأسمائه التامة العامة الشافية الفاضلة المباركة المنيفة المتعالية الزاكية الشريفة الطاهرة العظيمة المكنونة المخزونة الذي لا يجاوزهن بر ولا فاجر ، وبأم الكتاب وخاتمته وما بينهما من سورة شريفة وآية محكمة وشفاء ورحمة وعوذة وبركة وبالتوراة والإنجيل والزبور والفرقان وبكل كتاب أنزله الله وبكل رسول أرسله الله وبكل حجة أقامها الله و بكل برهان أظهره الله وبكل آلاء الله وبحق لا إله إلا الله وعزة الله وقوة الله وقدرة الله وعظم الله وجلال الله وعفوالله وبملائكة الله وأنبياء الله ورسل الله ومحمد رسول الله من غضب الله وعقابه ونقمته وسوء إعراضه وصدوده وتنكيله وخذلانه ومن الكفر والنفاق والحيرة والشك في الدين ، ومن شر الحشر والنشر والموقف والحساب ومن شر كتاب قد سبق ومن زوال النعمة وحلول النقمة وموجبات الهلكة ومواقف الخزي والفضيحة في الدنيا والآخرة ..
وأعوذ بك من شر كل ذي شر ومن شر ما أخاف وأحذر ومن شر فسقة العرب والعجم ومن شرفسقة الإنس والجن والشياطين ومن شر إبليس وجنوده وأشياعه وأتباعه ومن شر ما في النور والظلمة ومن شر كل سقم وغم وآفة وهم وندم ومن شر ما في الليل والنهار والبر والبحار ومن شر الفساق والدعار والحساد والسحار والأشرار ومن شر ما ينزل من السماء وما يعرج فيها ومن شر ما يلج في الأرض وما يخرج منها ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم..
وأعوذ بك من الحرق والغرق والفَرق والسرق والقتل والهدم والخسف والمسخ والحجارة والصيحة والزلزال والفتن والغير والعثر والنبل والحجارة والحديد ومن شر كل ذي ساعد شديد..
وأعوذ بك من الصواعق والبرد والجنون والجذام والبرص وأكل السبع وميتة السوء وجميع أنواع البلاء في الدنيا والآخرة..
وأعوذ بالله العظيم من شر ما استعاذ منه الملائكة المقربون والأنبياء والمرسلون ومحمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة المطهرون واسألك أن تعطيني من خير ما سألوك وأن تعيذني من شر ما استعاذوك وأسألك من الخير كله عاجله وآجله وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله ما علمت منه وما لم أعلم..
وأعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون في الليالي والأيام..
اللهم من أرادني في يومي هذا وفيما بعده من جميع خلقك كلهم من الجن والإنس من قريب أوبعيد بسوء أو مكروه بيد أو لسان أو قلب فاجرح صدره والجم لسانه واسدد سمعه واقمع بصره وأزغ قلبه واشغله بنفسه وأمته بغيضه واكفنيه بما شئت وأنَّى شئت وكيف شئت بحولك وقوتك يارحمن إنك على كل شيء قدير..
اللهم اكفني شر من نصب لي كيده واكفني مكر المكره وأعني على ذلك بالسكينة والوقار وألبسني درعك الحصين..
أصبحت وأمسيت في جوار الله ممتنعا وبعزة الله التي لا ترام محتجبا وبسلطان الله المنيع معتصما وبأسماء الله الحسنى عائذا محترزا..
أصبحت في حمى الله الذي لا يستباح وأمسيت في ذمة الله التي تخفر وفي ستر الله الذي لا يهتك..
اللهم اعطف علينا قلوب عبادك وإمائك برأفة منك ورحمة إنك أنت أرحم الراحمين حسبي الله وكفى سمع الله لمن دعا ليس وراء الله منتهى ولا دون الله ملجاء..
(كَتَبَ اللَّهُ لأغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيز)(فَاللَّهُ خَيْرٌ حِفظاًَ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ)(وَمَا تَوْفِيقِي إلا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ)
تحصنت بالله العظيم واعتصمت بالحي القيوم الذي لا يموت ورميت كل عدولي بلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
اللهم سلمت نفسي إليك وفوضت أمري إليك ووجهت وجهي إليك رغبة ورهبة لا منجا ولا ملجاء منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت ورسولك الذي أرسلت يا أرحم الراحمين ياكريم..