دُعاء الإمام الكاظِم (ع) في يوم الثلاثاء
مرحباً بخلق الله الجديد ، وبكما من كاتبين وشاهدين ، اكتبا : بسم الله ، أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأشهد أنّ الإسلام كما وصف ، والدين كما شرّع ، والكتاب كما أنزل ، والقول كما حدّث ، وأنّ الله هو الحق الـمبين ، حيّا الله محمّداً بالسلام ، وصلّى عليه و آله .
أصبحتُ أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وآخرتي ، وأهلي ومالي وولدي ، اللَّهُمَّ استر عورتي ، وأجب دعواتي ، واحفظني من بين يدي ومن خلفي ، وعن يميني وعن شمالي ، اللَّهُمَّ إن رفعتني فمن ذا الذي يضعني ، وإن وضعتني فمن ذا الذي يرفعني .
اللَّهُمَّ لا تجعلني للبلاء غرضاً ، ولا للفتنة نصباً ، ولا تتبعني ببلاء على أثر بلاء ، فقد ترى ضعفي وقلّة حيلتي وتضرّعي ، أعوذ بك من جميع غضبك فأعذني ، واستجير بك من جميع عذابك فأجرني ، واستنصرك على عدوي فانصرني ، واستعين بك فأعني ، وأتوكّل عليك فاكفني ، واستهديك فاهدني ، واستعصمك فاعصمني ، واستغفرك فاغفر لي ، واسترحمك فارحمني ، واسترزقك فارزقني ؛ سبحانك من ذا يعلـم ما أنت فلا يخافك ، ومن يعرف قدرتك ولا يهابك ، سبحانك ربّنا .
اللَّهُمَّ إنّي أسألك إيماناً دائماً ، وقلباً خاشعاً ، وعلـماً نافعاً ، ويقيناً صادقاً ، وأسألك ديناً قيّماً ، وأسألك رزقاً واسعاً .
اللَّهُمَّ لا تقطع رجاءنا ، ولا تخيّب دعاءنا ، ولا تجهد بلاءنا ، وأسألك العافية والشكر على العافية ، وأسألك الغِنى عن الناس أجمعين ، يا ارحم الراحمين ، ويا منتهى همّة الراغبين ، والـمفرّج عن الـمغمومين ، ويا من إذا أراد شيئاً فحسبه أن يقول له كن فيكون .
اللَّهُمَّ إنّ كل شيء لك ، وكل شيء بيدك ، وكل شيء إليك يصير ، وأنت على كل شيء قدير ؛ لا مانع لـما أعطيت ، ولا معطي لـما منعت ، ولا ميسّر لـما عسّرت ، ولا معقّب لـما حكمت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجدّ ، ولا قوّة إلاّ بك ، ما شئت كان ، وما لـم تشأ لـم يكن .
اللَّهُمَّ فما قصر عنه عملي ورأيي ، ولـم تبلغه مسألتي من خير وعدته أحداً من خلقك ، وخير أنت معطيه أحداً من خلقك ، فإنّي أسألك وأرغب إليك فيه ، يا أرحم الراحمين ، اللَّهُمَّ صل على محمّد وآله الطيبين الطاهرين ، انك حميد مجيد ) .
الـمصدر : كتاب ضياء الصالحين
مرحباً بخلق الله الجديد ، وبكما من كاتبين وشاهدين ، اكتبا : بسم الله ، أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ، وأشهد أنّ الإسلام كما وصف ، والدين كما شرّع ، والكتاب كما أنزل ، والقول كما حدّث ، وأنّ الله هو الحق الـمبين ، حيّا الله محمّداً بالسلام ، وصلّى عليه و آله .
أصبحتُ أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وآخرتي ، وأهلي ومالي وولدي ، اللَّهُمَّ استر عورتي ، وأجب دعواتي ، واحفظني من بين يدي ومن خلفي ، وعن يميني وعن شمالي ، اللَّهُمَّ إن رفعتني فمن ذا الذي يضعني ، وإن وضعتني فمن ذا الذي يرفعني .
اللَّهُمَّ لا تجعلني للبلاء غرضاً ، ولا للفتنة نصباً ، ولا تتبعني ببلاء على أثر بلاء ، فقد ترى ضعفي وقلّة حيلتي وتضرّعي ، أعوذ بك من جميع غضبك فأعذني ، واستجير بك من جميع عذابك فأجرني ، واستنصرك على عدوي فانصرني ، واستعين بك فأعني ، وأتوكّل عليك فاكفني ، واستهديك فاهدني ، واستعصمك فاعصمني ، واستغفرك فاغفر لي ، واسترحمك فارحمني ، واسترزقك فارزقني ؛ سبحانك من ذا يعلـم ما أنت فلا يخافك ، ومن يعرف قدرتك ولا يهابك ، سبحانك ربّنا .
اللَّهُمَّ إنّي أسألك إيماناً دائماً ، وقلباً خاشعاً ، وعلـماً نافعاً ، ويقيناً صادقاً ، وأسألك ديناً قيّماً ، وأسألك رزقاً واسعاً .
اللَّهُمَّ لا تقطع رجاءنا ، ولا تخيّب دعاءنا ، ولا تجهد بلاءنا ، وأسألك العافية والشكر على العافية ، وأسألك الغِنى عن الناس أجمعين ، يا ارحم الراحمين ، ويا منتهى همّة الراغبين ، والـمفرّج عن الـمغمومين ، ويا من إذا أراد شيئاً فحسبه أن يقول له كن فيكون .
اللَّهُمَّ إنّ كل شيء لك ، وكل شيء بيدك ، وكل شيء إليك يصير ، وأنت على كل شيء قدير ؛ لا مانع لـما أعطيت ، ولا معطي لـما منعت ، ولا ميسّر لـما عسّرت ، ولا معقّب لـما حكمت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجدّ ، ولا قوّة إلاّ بك ، ما شئت كان ، وما لـم تشأ لـم يكن .
اللَّهُمَّ فما قصر عنه عملي ورأيي ، ولـم تبلغه مسألتي من خير وعدته أحداً من خلقك ، وخير أنت معطيه أحداً من خلقك ، فإنّي أسألك وأرغب إليك فيه ، يا أرحم الراحمين ، اللَّهُمَّ صل على محمّد وآله الطيبين الطاهرين ، انك حميد مجيد ) .
الـمصدر : كتاب ضياء الصالحين