الحوار بينكِ وبين زوجكِ:
- لا تضغطي عليه وتلوميه لأنه قليل الحديث معكِ، فقد ينعكس ذلك سلبًا على علاقتكما، بل تقبلي طبيعته وأنه مختلف عنكِ، ولا يجيد التعبير عما بداخله بالطريقة نفسها التي تتوقعينها منه.
- تفهمي أنه يعبر عن حبه لكِ بطريقة مختلفة، وصمته لا يعني بالضرورة أنه لم يعد يحبكِ، واتركي له الحرية في التعبير عن حبه لكِ بطريقته.
- امدحي أعماله ومبادراته أيًا كانت نتائجها، واجعليه يشعر أنه البطل الأول في حياتكِ وأنكِ تقدرين مجهوده وتعبه.
- لا تقابلي صمته بصمت منكِ، بل اخلقي حوارًا شيقًا بينكما واستشيريه في أموركِ المختلفة، واختاري الوقت المناسب لذلك.
- يحب الرجل أن ينفرد بنفسه في كثير من الأوقات، ولا يعني ذلك أنه لا يريد الحديث معكِ أنتِ شخصيًا، فهذه طبيعة الرجل المختلفة عن المرأة. وإذا شعرتِ أنه متعب ولا يريد الحديث، فاهتمي به دون إلحاح، واجعليه يشعر أنكِ ملاذه الآمن، وأنكِ مستعدة للاستماع إليه حين يريد التحدث في أي وقت.
- تجنبي محاصرته بمشكلات الأبناء أو المستلزمات المادية للمنزل، واجعلي حواركِ معه شيقًا ومرحًا.
- لا تقاطعيه في أثناء انشغاله بأمور أخرى، فليس من المعقول أن يكون جالسًا يشاهد المباراة النهائية لبطولة مهمة بالنسبة له، ثم تقاطعين متابعته وتطلبين منه استدعاء الفني لصيانة غسالة الملابس!
- ابحثي عن اهتمامات مشتركة بينكما، وشاركيه اهتماماته، فإذا كان يحب متابعة كرة القدم، فاقرئي عن الفريق الذي يشجعه وشاركيه وقت مشاهدة المباراة.
- إذا كان الصمت ليس من طبيعة زوجكِ، فهو على الأرجح يشعر بالملل من تكرار روتين الحياة اليومية وضغوط العمل، فاقترحي عليه أن يأخذ إجازة من عمله، وأعدي برنامجًا مثيرًا للسفر أو الخروج لكسر الملل ومشاهدة أماكن جديدة، واستعادة ذكريات الأيام الأولى من زواجكما.
- يجب أن تكون لكِ أنشطتكِ الخاصة بكِ، فأعيدي اكتشاف هواياتكِ وخصصي وقتًا لها، حتى لا يكون زوجكِ هو محور اهتمامكِ الوحيد فتشعري بالملل في أوقات صمته أو غيابه عن المنزل.
- لا تضغطي عليه وتلوميه لأنه قليل الحديث معكِ، فقد ينعكس ذلك سلبًا على علاقتكما، بل تقبلي طبيعته وأنه مختلف عنكِ، ولا يجيد التعبير عما بداخله بالطريقة نفسها التي تتوقعينها منه.
- تفهمي أنه يعبر عن حبه لكِ بطريقة مختلفة، وصمته لا يعني بالضرورة أنه لم يعد يحبكِ، واتركي له الحرية في التعبير عن حبه لكِ بطريقته.
- امدحي أعماله ومبادراته أيًا كانت نتائجها، واجعليه يشعر أنه البطل الأول في حياتكِ وأنكِ تقدرين مجهوده وتعبه.
- لا تقابلي صمته بصمت منكِ، بل اخلقي حوارًا شيقًا بينكما واستشيريه في أموركِ المختلفة، واختاري الوقت المناسب لذلك.
- يحب الرجل أن ينفرد بنفسه في كثير من الأوقات، ولا يعني ذلك أنه لا يريد الحديث معكِ أنتِ شخصيًا، فهذه طبيعة الرجل المختلفة عن المرأة. وإذا شعرتِ أنه متعب ولا يريد الحديث، فاهتمي به دون إلحاح، واجعليه يشعر أنكِ ملاذه الآمن، وأنكِ مستعدة للاستماع إليه حين يريد التحدث في أي وقت.
- تجنبي محاصرته بمشكلات الأبناء أو المستلزمات المادية للمنزل، واجعلي حواركِ معه شيقًا ومرحًا.
- لا تقاطعيه في أثناء انشغاله بأمور أخرى، فليس من المعقول أن يكون جالسًا يشاهد المباراة النهائية لبطولة مهمة بالنسبة له، ثم تقاطعين متابعته وتطلبين منه استدعاء الفني لصيانة غسالة الملابس!
- ابحثي عن اهتمامات مشتركة بينكما، وشاركيه اهتماماته، فإذا كان يحب متابعة كرة القدم، فاقرئي عن الفريق الذي يشجعه وشاركيه وقت مشاهدة المباراة.
- إذا كان الصمت ليس من طبيعة زوجكِ، فهو على الأرجح يشعر بالملل من تكرار روتين الحياة اليومية وضغوط العمل، فاقترحي عليه أن يأخذ إجازة من عمله، وأعدي برنامجًا مثيرًا للسفر أو الخروج لكسر الملل ومشاهدة أماكن جديدة، واستعادة ذكريات الأيام الأولى من زواجكما.
- يجب أن تكون لكِ أنشطتكِ الخاصة بكِ، فأعيدي اكتشاف هواياتكِ وخصصي وقتًا لها، حتى لا يكون زوجكِ هو محور اهتمامكِ الوحيد فتشعري بالملل في أوقات صمته أو غيابه عن المنزل.