عبدالرحمن منتصر.


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


فلا سعدُ يَضمُّ شغاف قلبي، ولا خلٌّ لديّ ولا نديمُ!

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


ط‏إنَّ الصلاة على النبي غَنيمةٌ
مَن حازها حازَ الكرامةَ وامتلك

فُز بالصلاةِ على النبي مُرددًا
صلى عليه الله ما دار الفلك ﷺ ..


أشْعَل شَمْعة ليُبدّد ظَلام الكَون، فاحْتَرق بِها..
هذا الكَون يَا عَزِيزي لا يَحتاج إلى بَطل، بِقدر ما يحتاج إلى إنْسان!


أنتَ يوميًا في مصر تُخيَّرُ ما بينَ الحرامِ والحرام.

مهندس/ أيمن عبدالرحيم فكّ اللهُ أسره


قلبي سريعُ الخوفِ، كثيرُ الارتجافِ، لا يردّ الارتيابِ، مرحبٌّ دائما بالحزن.
قلبي بلاءٌ كبير، وميدان حربي الأعظم، وعدوّي الأوّل والأخير ولا حول ولا قوةَ إلا باللهِ العليّ العظيم.


كُنتُ رَجُلًا عَزبًا مُتعَففًا؛ ومَا أشبَه فراغ الرجولةِ من المرأةِ بفراغِ العقلِ مِنَ الذكاء؛ هذا هُوَ العقلُ البليدُ، وتلك هِي الرجولةُ البليدة!

والمرأةُ تُضاعف معنى الحياة في النفسِ، فلا جرمَ كان الخلاءُ مِنها مضاعفة لِمعنى الموت؛ علِم هذا من عَلِمَ وجهِلَه مَن جهلَ، فكنت أعيش من الكونِ في فراغٍ ميتٍ، وكنتُ أُحِسُ في كلِّ ما حَولِي وَحشَة عقلِية تُشعِرُني أنَّ الدنيا غير تامة؛ وكيف تتمُ في عيني دنيا أراها غير الدنيا التي في قلبي؟

وأيم الله إنَّ الشيطانَ لا يفرح بالرجلِ الزَاني وبالمرأةِ الزانية ما يفرح بالرجلِ العزبِ وبالمرأة العزباءِ، لأنَّه في ذِينك رذيلة في أسلوبها، أما في هذين فالشيطان رذيلة في أسلوب فضيلة! هناك يُلِّمُ الشَيطانُ وَيمضِي، وهُنا يأتي الشَيطَانُ وَيُقيمُ!

-الرّافعِيُّ


Video is unavailable for watching
Show in Telegram
«العامِلونَ للإسلام اليومَ يمشون على جدارِ المُعتقلات ليَنفذُوا، فإنْ تماسكوا بأيديهِم نجوا، وإنْ تطاعنوا وتلاسنوا تساقطوا بيدِ سجَّانٍ ينتظرهُم»

"لا السّجنُ باقٍ ولا السّجانُ يا وَطَنِي"

غدًا تَطيرُ العصَّافير... إنَّ غدًا لنَاظِره لَقريبُ.


هَذه البلاد جَميلة إذا نَظرت إليها مِنْ جهة العُلو، كُل النّاس عَلىٰ هَيْئة واحدة، كأنّما خُلقوا مين إنْسانيّة واحدة عندما خُلقوا من طينٍ واحد، يَد الرّب خلقتنا من طين، ثمُّ جَاءت يَد البَشر فجعلت الطين عَلى صنفين: طينٌ مُلون وآخر غير مُلون... ولكنّ الطّين هو الطِّين وإن لُونَ وإن نُقص منه أو زيد فيه إلّا أن أصله من طين...
ولَقدْ لَبثتُ في النَّاس عُمُرًا التَمسُ في الإنسَان الإنْسَانَ أو بَعْضُ معانيه؛ فلمْ أرَ قويًّا كالذي حفظ إنسانيته فلمْ يتوّحش!

الحقيقة: أنّنا أقمنا جُدر هذه المدِينة بيد أنّنا هَدمنا إنسانها.


إنسىٰ العين التي عميت عن بياضك، الأذن التي صمّت عن شكواك، الكتف التي خذلت ضعفك، المرآة التي أعادت لك وجها لا يشبهك.


أغدًا ألقاك؟ أغدًا أنساك؟

https://soundcloud.app.goo.gl/TTUz
اِنْسَى يا ولدي .. When Forgetting is a Gift
"أغداً ألقاك .. يا خوف فؤادي من غدٍ .." غداً يأتي بأوجاعه وذاكرته المثقلة.. غداً يأتي كفصل خريف منزوع من قلب أم، كدمعة منسيّة في محجر طفل، كقبضة محارب على سلاحه؛ صلبة موجعة، وأنا المفخخ بك. سنوات تفت


مزيجٌ من الهدوء والصخب، السكينة والخوف، الأُنس والغربة، الصحبة والوحدة، تيهٌ ورشاد، اتزانٌ وتهور، غفوة الحياة وصحوة الموت، كلُّ شيءٍ واللاشيء في آنٍ واحد، أعيش داخلي تناقضات تربكُ العقول، أعيش في عالمٍ يُشبهني؛ لا يُشبهُ هنَا شيئًا")


-نعمة عاطف.


ليس كل من يواسيك لا جرح عنده، ولا كل من يعطيك يملك أكثر منك، الإيثار ليس إيثار متاع ومال فحسب.. قد يشاطرك أحدهم آخر زاده من الصبر ويهبك ما تبقى في قلبه من أمل ويقتسم معك آخر إبتسامة قبل أن ينفرد بحزن طويل.. فأحسِن إستقبال الود فإنه ثمين.

- د/ هبة رؤوف عزت


Forward from: ترنيمةُ قلمٍ...!💙
وقد بُشِّرت أمنا خديجة رضي اللَّه عنها ببيتٍ في الجنة من قصب، لا صخبَ فيه ولا نصب!

قيل: ومناسبة نفي هاتين الصِّفتين «الصخَب والنصَب»: أنه صل اللَّه عليه وسلم لمَّا دعا إلى الإيمان، أجابت أمنا خديجة طَوعًا، فلم تُحوِجه إلى رفع صوتٍ ولا منازعةٍ ولا تعبٍ في ذلك، بل أزالت عنه كل نَصَب، وآنسته من كل وحشةٍ، وهوَّنَت عليه كل عسيرٍ، فناسب أن يكون منزلها الذي بشَّرَها به ربها بالصِّفة المقابلة لذلك.


أمّا أنا فلا أحسن سوىٰ التَّعثُّر
أتحجَّجُ به
لعلّني أجدُ علىٰ الأرضِ
ما سقط في الماضي.


المحنةُ العظمى؛ مدائحُ العوامّ، فكم غرّت!

ابن الجوزي


جفافُ الحَرفِ لا يُسقَىٰ بجمالِ البيَانِ يا صَاحبِي، وظمؤهُ لا يُروَىٰ بدقةِ المعنىٰ ودسامةِ الأفكارِ، بل وحدهُ الشعورُ يجعلُ من الحروفِ المُبعثرةِ كيانًا عظيمًا!
عندمَا يؤلمنَا الشعورُ نتفصّحُ بآلامِنَا، ما لم نصلْ حدّ التعجيزِ فتنعقدُ أقلامنَا وتُؤسرُ الكلمات!


وحسِبتُ أنّي أقترب، وظننتُ أنّي على بابِ الوصول، فنظرتُ بِكُلِّي فَرِحًا فإنّي أوشكتُ أن أصِل!
لكنِّي يا أبتِ وجدتُ طريقًا غيرَ الطّريق، وحُلُمًا غيرَ الحُلم، أنا يا أبتِ في هذا الدّارِ غريبٌ رغمَ أُنسي، وحيدٌ رغم صَحبي يراودني شعورٌ غريب، أخافُ أن أهمس به فيتهمني البعضُ بالجنون ويتهمني الآخر بالمبالغة!
يَومًا ما..
يومًا ما سأصِل، وأعلمُ أنّي سأصِل، هو أخبرني بذلكَ أكثر من مرّة وبأكثر من وسيلة!

-أحمد شقير


لا يستطيعُ الجميعَ لفظَ شعورهم؛ لذا خُلق الورق.

-داليا مُصطفىٰ.


«فَما لِلفَتىٰ إِلّا اِنفِرادٌ وَوَحدَةٌ
إِذا هُوَ لَم يُرزَق بُلوغَ المَآرِبِ»


فليس شيء أنفَع للعَبدِ في مَعاشِه ومَعادِه، وأقرَب إلى نجاتِه مِن تَدبُّر القرءان وإطالة التأمُّل فيه، وجمع الفكر على معاني آياته، فإنَّها تُطْلِع القلب على معالم الخير والشر بحذافيرهما، وعلى طرقاتهما وأسبابهما وغاياتهما وثمراتهما ومآل أهلهما، وتَضع في يَدِه مَفاتيح كُنوزِ السَّعادةِ والعُلوم النَّافعة، وتُثبِّت قواعد الإيمان في قلبِه، وتُشيِّد بُنيانَه وتوطد أركانه، وتُريه صورة الدُّنيا والآخرة والجنة والنار في قلبه، وتحضره بين الأمم وتريه أيام الله فيهم وتبصره مواقع العِبَر، وتشهده عدل الله وفضله، وتعرفه ذاته وأسماءه وصفاته وأفعاله وما يُحبُّه وما يبغضه، وصراطه الموصل إليه وما لسالكيه بعد الوصول والقدوم عليه، وقواطع الطريق وآفاتها، وتعرفه النفس وصفاتها ومُفسدات الأعمال ومصححاتها، وتُعرِّفه طريق أهل الجنة وأهل النار وأعمالهم وأحوالهم وسيماهم، ومراتب أهل السعادة وأهل الشقاوة، وأقسام الخلق واجتماعهم فيما يجتمعون فيه وافتراقهم فيما يفترقون فيه، وبالجملة تُعرِّفه الرب المدعو إليه وطريق الوصول إليه وما له مِن الكرامة إذا قَدِم عليه.

-ٱبن القيِّم، مدارج السالِكين.


تُرىٰ هل أُعلِّن اِنهزامي علىٰ مقربةٍ من شُرفات قلبك؟
أم أن العالم لا يسمحُ لمن هو مثلي، بمن هو مثلك!

-مُصطفىٰ شرباش.

20 last posts shown.

70

subscribers
Channel statistics