📊 #تعقيب_صلاة_المغرب
إنَّ الَله وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّوُنَ عَلَى النَّبِيِّ يا أيُهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلّوُا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً ، اللّهُمَّ صّلِّ عّلى مُحَمَّدٍ النَّبِيِ وَعَلى ذُرِّيَّتِهِ وَعَلى أهْلِ بَيْتِهِ ، اللّهُمَّ إنّي أسْئَلُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ وَعَزائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالنَّجاةَ مِنَ النّارِ وَمِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ وَالْفَوزَ بِالْجَنّةِ وَالرِّضْوانِ في دارِ السَّلامِ وَجِوارِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ اللّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ لا إلهَ إلّا أنتّ أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ .
تعقيب صلاة العشاء
اللّهُمَّ إنَّهُ لَيْسَ لي عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقي وَإنَّما أطْلُبُهُ بِخَطَراتٍ تَخْطُرُ عَلى قَلْبي فَأَجُولُ في طَلَبِهِ الْبُلْدانَ فَأَنا فيما أنا طالِبٌ كَالْحَيْرانِ لا أَدْري أَفي سَهْلٍ هُوَ أَمْ في جَبَلٍ أَمْ في أَرْضٍ أَمْ في سَماءٍ أَمْ في بَرٍّ أَمْ في بَحْرٍ وَعَلى يَدَيْ مَنْ ومِنْ قِبَلِ مَنْ وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّ عِلْمَهُ عِنْدَكَ وَأَسْبابَهُ بِيَدِكَ وَأنتَ اَّلذي تَقْسِمُهُ بِلُطْفِكَ وَتُسَبِّبُهُ بِرَحْمَتِكَ اللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ يا رَبِّ رِزْقَكَ لي وَاسِعاً وَمَطْلَبَهُ سَهْلاً وَمَأْخَذَهُ قَريباً وَلا تُعنِّنِي بِطَلَبِ ما لَمْ تُقَدِّرْ لي فيهِ رِزْقاً فَإنَّكَ غَنِّيٌ عَنْ عَذابي وَأنا فَقيرٌ إلى رَحْمَتِكَ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَجُدْ عَلى عَبْدِكَ بِفَضْلِكَ إنَّكَ ذُو فَضْلٍ عَظيمٍ .
إنَّ الَله وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّوُنَ عَلَى النَّبِيِّ يا أيُهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلّوُا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْليماً ، اللّهُمَّ صّلِّ عّلى مُحَمَّدٍ النَّبِيِ وَعَلى ذُرِّيَّتِهِ وَعَلى أهْلِ بَيْتِهِ ، اللّهُمَّ إنّي أسْئَلُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ وَعَزائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالنَّجاةَ مِنَ النّارِ وَمِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ وَالْفَوزَ بِالْجَنّةِ وَالرِّضْوانِ في دارِ السَّلامِ وَجِوارِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَآلِهِ السَّلامُ اللّهُمَّ ما بِنا مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْكَ لا إلهَ إلّا أنتّ أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ .
تعقيب صلاة العشاء
اللّهُمَّ إنَّهُ لَيْسَ لي عِلْمٌ بِمَوْضِعِ رِزْقي وَإنَّما أطْلُبُهُ بِخَطَراتٍ تَخْطُرُ عَلى قَلْبي فَأَجُولُ في طَلَبِهِ الْبُلْدانَ فَأَنا فيما أنا طالِبٌ كَالْحَيْرانِ لا أَدْري أَفي سَهْلٍ هُوَ أَمْ في جَبَلٍ أَمْ في أَرْضٍ أَمْ في سَماءٍ أَمْ في بَرٍّ أَمْ في بَحْرٍ وَعَلى يَدَيْ مَنْ ومِنْ قِبَلِ مَنْ وَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّ عِلْمَهُ عِنْدَكَ وَأَسْبابَهُ بِيَدِكَ وَأنتَ اَّلذي تَقْسِمُهُ بِلُطْفِكَ وَتُسَبِّبُهُ بِرَحْمَتِكَ اللّهُمَّ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ يا رَبِّ رِزْقَكَ لي وَاسِعاً وَمَطْلَبَهُ سَهْلاً وَمَأْخَذَهُ قَريباً وَلا تُعنِّنِي بِطَلَبِ ما لَمْ تُقَدِّرْ لي فيهِ رِزْقاً فَإنَّكَ غَنِّيٌ عَنْ عَذابي وَأنا فَقيرٌ إلى رَحْمَتِكَ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَجُدْ عَلى عَبْدِكَ بِفَضْلِكَ إنَّكَ ذُو فَضْلٍ عَظيمٍ .