غفران وحيدة امها وأبوها ، سمرة ، شعرها خشن ، وزنها زايد عن اللزوم ، داومت كلية مرحلة أولى ،
غفران بنت اجتماعية ويه البنات ، مقتنعة بداخلها مستحيل تصير فتاة احلام اَي شاب الهالسبب جانت شكد متكدر تتجنب تحتك بالشباب حتى متحرج نفسها ، اكبر شغلة شاغلة بالها هي دراستها ، ابوها عمرة 42 سنة وامها عمرها 36 ،علاقتهم مثل الأصدقاء اكثر من ماهي علاقة اب وبنتة او أم وبنتها ،
يوم من الايام عيونها صارت على شاب حلو وياها بالكلية ، غصب عنها مشاعرها اتحركت تجاهه ، شخص وسيم ، انيق ، وأبو بنات
فرصة هي تخطف گلبة جانت مستحيلة ،حاولت تلفت نظرة بكل الطرق ، توكف يم بنات هو يعرفهن ،تصير كبالة بسنتر الكلية ،
لكت طريقة تحاول تجذبة بيها ، تروح قبلة القاعة المحاضرة تحطلة وردة وكارت بيهن كلمتين مابيهن اَي اسم ، اعتمدت هو راح ياخذ باله يتعجب ويدور ويربط نظرتها بالكارت والوردة بكافتريا الكلية ، هو ممهتم ، بقت تكرر الموضوع بدون فايدة ،
راحت على امها وأبوها حجتلهم الموضوع ،استقبلوا الموضوع بهدوء وكعدوا وياها يفكرون بحل ، الحد ماوصلوا النتيجة نصحوها لازم تعوفة لأن هذه هو الصح وهو اللازم يصير ،
رفضت وبقت متمسكة بأعجابها والكارت والوردة يومية يتكررن ،
ابوها وامها شدوا عليها من شافوها هملت دراستها وعاشت بملكوت الإعجاب من طرف واحد ، كالت اني لازم احب وانحب مثل باقي البنات وآني واثقة راح يحس عن قريب ، يومين والأمور اختلفت بصورة غريبة ، دك باب بيتهم ساعة 9 بالليل ،ابوها جان طالع ، طلعت هي وامها للباب ، لكوا على عتبة البيت ظرف ووردة بيهن كلمتين حلوات ، امها خابرت ابوها صارت نظرتهم عليها نظرة شك وريبة بس هي جانت طايرة من الفرح ، كالت وأخيراً حس ، وره 3 ايام لكت بملزمتها بالكلية نفس الظرف والوردة والكلام الحلو ، عاشت غفران بعالم ثاني ، وره فترة صاحتها صديقتها كلتلها لكيت هذه الكارت علّي اسمج بقاعة المحاضرات
بقت تنتظر شوكت يجي يصارحها ، الحد مااجتها رسالة عالموبايل من رقم مجهول ، قبل الامتحانات كل الكلية عرفت هذه الولد خطب ثانية وياه بنفس القسم ،البنت انصدمت بس الكارت والوردة بعده مستمر يجيها ، كالت منو هذه اليدزلي كارتات ، انشغلت بيهن وبالحبيب المجهول ونست تدريجياً هذه الجانت معجبة بي ، الفضول اخذ كل عقلها ، اهتمت بنفسها وبشكلها حبت هذه الانسان الي هي مشايفتة ، الأولاني راح من بالها نهائياً ، يوم من الايام امها وابوها صارت عدهم شغلة مهمة وسافروا ، بقت وحدها بالبيت ، دك الباب عليها ابو المولدة اجه راس الشهر ، راحت الغرفة ابوها تجيب فلوس ، فتحت باب كنتورة لكت كارتات، ظ نفس الكارت اليجيها وقلم احمر نفس خط الينكتب بيها كلمتين حلوات ، ابتسمت وافتهمت ، عرفت امها وابوها سووا هيج حتى ليحسسوها هي اقل من أي بنت ،حبها الهم تضاعف ، قررت متكلهم وطول عمرها ماراح تجيب سيرة بهالموضوع ، انطوها ثقة بنفسها صارت عدها اهم من جبال من الذهب ، اذا جوابهم الي انطاني ثقة 100% اكو شخص يحبني ومهتم بيه ، بس حبهم هذه انطاني دافع للحياة مليون %
الثقة تكدر تخليها ترياق الكل انسان ، تكلب حياتة 180 درجة
امشي ووزع للناس ثقة بنفسهم وبنفس الوكت لتضيع ثقتهم بيك
الكلمة والتصرف البسيط ميكلفك شي ، بس يعتبر شي جبير الناس يتمنون امور بحياتهم صعبة عليهم ،
الكلمة والابتسامة بوجوه العالم هي الصدقة التنطيها من گلبك
علي بيرهوف ،
غفران بنت اجتماعية ويه البنات ، مقتنعة بداخلها مستحيل تصير فتاة احلام اَي شاب الهالسبب جانت شكد متكدر تتجنب تحتك بالشباب حتى متحرج نفسها ، اكبر شغلة شاغلة بالها هي دراستها ، ابوها عمرة 42 سنة وامها عمرها 36 ،علاقتهم مثل الأصدقاء اكثر من ماهي علاقة اب وبنتة او أم وبنتها ،
يوم من الايام عيونها صارت على شاب حلو وياها بالكلية ، غصب عنها مشاعرها اتحركت تجاهه ، شخص وسيم ، انيق ، وأبو بنات
فرصة هي تخطف گلبة جانت مستحيلة ،حاولت تلفت نظرة بكل الطرق ، توكف يم بنات هو يعرفهن ،تصير كبالة بسنتر الكلية ،
لكت طريقة تحاول تجذبة بيها ، تروح قبلة القاعة المحاضرة تحطلة وردة وكارت بيهن كلمتين مابيهن اَي اسم ، اعتمدت هو راح ياخذ باله يتعجب ويدور ويربط نظرتها بالكارت والوردة بكافتريا الكلية ، هو ممهتم ، بقت تكرر الموضوع بدون فايدة ،
راحت على امها وأبوها حجتلهم الموضوع ،استقبلوا الموضوع بهدوء وكعدوا وياها يفكرون بحل ، الحد ماوصلوا النتيجة نصحوها لازم تعوفة لأن هذه هو الصح وهو اللازم يصير ،
رفضت وبقت متمسكة بأعجابها والكارت والوردة يومية يتكررن ،
ابوها وامها شدوا عليها من شافوها هملت دراستها وعاشت بملكوت الإعجاب من طرف واحد ، كالت اني لازم احب وانحب مثل باقي البنات وآني واثقة راح يحس عن قريب ، يومين والأمور اختلفت بصورة غريبة ، دك باب بيتهم ساعة 9 بالليل ،ابوها جان طالع ، طلعت هي وامها للباب ، لكوا على عتبة البيت ظرف ووردة بيهن كلمتين حلوات ، امها خابرت ابوها صارت نظرتهم عليها نظرة شك وريبة بس هي جانت طايرة من الفرح ، كالت وأخيراً حس ، وره 3 ايام لكت بملزمتها بالكلية نفس الظرف والوردة والكلام الحلو ، عاشت غفران بعالم ثاني ، وره فترة صاحتها صديقتها كلتلها لكيت هذه الكارت علّي اسمج بقاعة المحاضرات
بقت تنتظر شوكت يجي يصارحها ، الحد مااجتها رسالة عالموبايل من رقم مجهول ، قبل الامتحانات كل الكلية عرفت هذه الولد خطب ثانية وياه بنفس القسم ،البنت انصدمت بس الكارت والوردة بعده مستمر يجيها ، كالت منو هذه اليدزلي كارتات ، انشغلت بيهن وبالحبيب المجهول ونست تدريجياً هذه الجانت معجبة بي ، الفضول اخذ كل عقلها ، اهتمت بنفسها وبشكلها حبت هذه الانسان الي هي مشايفتة ، الأولاني راح من بالها نهائياً ، يوم من الايام امها وابوها صارت عدهم شغلة مهمة وسافروا ، بقت وحدها بالبيت ، دك الباب عليها ابو المولدة اجه راس الشهر ، راحت الغرفة ابوها تجيب فلوس ، فتحت باب كنتورة لكت كارتات، ظ نفس الكارت اليجيها وقلم احمر نفس خط الينكتب بيها كلمتين حلوات ، ابتسمت وافتهمت ، عرفت امها وابوها سووا هيج حتى ليحسسوها هي اقل من أي بنت ،حبها الهم تضاعف ، قررت متكلهم وطول عمرها ماراح تجيب سيرة بهالموضوع ، انطوها ثقة بنفسها صارت عدها اهم من جبال من الذهب ، اذا جوابهم الي انطاني ثقة 100% اكو شخص يحبني ومهتم بيه ، بس حبهم هذه انطاني دافع للحياة مليون %
الثقة تكدر تخليها ترياق الكل انسان ، تكلب حياتة 180 درجة
امشي ووزع للناس ثقة بنفسهم وبنفس الوكت لتضيع ثقتهم بيك
الكلمة والتصرف البسيط ميكلفك شي ، بس يعتبر شي جبير الناس يتمنون امور بحياتهم صعبة عليهم ،
الكلمة والابتسامة بوجوه العالم هي الصدقة التنطيها من گلبك
علي بيرهوف ،