تَبلدَ إحسَاسِي فمَا عُدتُ أرتجي
حَبيباً ولا أخشَى الَّذي كَان ضرّنِي
وَ أغلقتُ بَابِي وأعتزلتُ أحبّتِي
فَلا الهجرُ أضنانِي ولا الوصلُ سرّنِي
حَبيباً ولا أخشَى الَّذي كَان ضرّنِي
وَ أغلقتُ بَابِي وأعتزلتُ أحبّتِي
فَلا الهجرُ أضنانِي ولا الوصلُ سرّنِي