شواعر وكاتبات الصمود.. _1_
حوار مع شاعرة أو كاتبة..
..
يجريه: عبدالفتّاح علي شمّار
..
ضيفة حوارنا لهذه الليلة
هي شاعرة ..
أبوها شاعر
وجدها لأمها كان أحد الشعراء المعروفين رحمه الله
لها اربعه زوامل جهاديه
وزفة للعرائس من كلماتها،
وقريبا إنتاج زوامل جهادية جديدة من كلماتها
وذلك دعما ورفدا معنويا للمجاهدين في الجبهات،
تكتب الشعر منذ الصغر،
تدرّس مادة الاجتماعيات، إلى جانب الكتابة والتدريس
تشغل حاليا منصب رئيس دائرة العلاقات العامة لملتقى الكُتّاب اليمنيين.
أكيد عرفتموها..
إنها الشاعرة ذات الموهبة الفذة في كتابة الشعر الشعبي
وكلمات الزوامل:
تهاني الحمّادي
..
_ كيف كانت البداية خصوصا أننا نعيش في مجتمع استطاع التكفيريون _للأسف_ تصوير المرأة كمتاع للرجل حيث لا يحق لها لا الكلام ولا المشاركة في اتخاذ القرار، فكيف بها إن كتبت شعرا، أو شاركت في برنامج، أو نشرت لها قصائد باسمها..!؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطّاهرين.. أما بعد:
كتبت الشعر منذ الصغر وكان لأبي الذي كان شاعرا وله هواجسه وجدي لأمي الذي كان واحدا من الشعراء المعروفين رحمه الله دور كبير في ولعي بالشعر في وقت مبكر من العمر، وعندما كبرت فكّرت باقتحام مجال كتابة الشعر الشعبي، وكلمات الزوامل، غير أن الوسط الثقافي انقسم إلى قسمين:
قسم هاجموني معترضين على ذلك بحجة أنه لا يحق لفتاة أن تقتحم مجال الكتابات التي هي حكر على الرجال وهم القسم الأكثر عددا، وقسم وقفوا معي وساندوني وشجعوني، وفي مقدمتهم أستاذي الشاعر: رياض الصايدي، كما لا أنسى الشعراء: عباد أبو حاتم وأمين الجوفي وبسام شانع.
..
وفي جانب الكتابة.. من هم أفضل الكُتّاب الذين تستهويك كتاباتهم؟
جميل أنعم العبسي، وسعاد الشامي، وعفاف محمد، وزينب الشهاري، وغيرهم..
ما هو مشروعك لفترة ما بعد النصر بإذن الله تعالى؟
حاليا أتمنى الشهادة في سبيل الله،وأن نلقاه شهداء، ومشروعي نصرة قضية وطني، والدفاع عنه بالكلمة الصادقة والتي هي أمانة لدى الكاتب، كما آمل في توثيق الأحداث التاريخية، وتوضيح الحقائق بمصداقية، وموضوعية، أما عن مرحلة مابعد العدوان، بعد النصر بإذن الله فمشروعي هو بناء وطني والعمل على نهضته من خلال رفع مستوى التعليم وتنمية قدرات طلابنا، هذا في
الجانب
التعليمي
أما في بقيه الجوانب الأخرى فسوف نسعى جميعا نحن جميعا أبناء الشعب اليمني
في سبيل النهضة بالبلاد
ما رأيك في شعراء اليمن حاليا؟
كل من واجهوا العدوان وأذنابه، رائعون ومتميزون،ولهم جميعا الشكر التقدير
كيف أنتِ والقصص والروايات؟
كنت قديما قد كتبت بعض القصص القصيرة، ولكنني توقفت عن ذلك منذ زمن بعيد..
أما عن القراءة فأنا أحب قراءة القصص والروايات الهادفة والتي فيها قيم ودروس نستفيد منها، أما غير ذلك فلا أحب قراءتها.
رسالتك إلى الشعب اليمني..!
واصلوا صمودكم واثقين بالله وستقهرون العدوان والخائنين المتواطئين معه بإذن الله تعالى، وكونوا دوما المدد والعون لجبهات العزة والكرامة بالمال والرجال.
في ختام حوارنا.. نشكر الشاعرة الأستاذة تهاني الحمادي سائلين الله تعالى أن يمنحها نورا في قلبها وقلمها وأن يرفع مقامها ويجعل كل قصيدة لها تزخر بالوعي والهدي، وأن تقرّ عينها وعين كل مؤمن ومؤمنة بالنصر العظيم المرتقب بإذن الله وفضله وتأييده
🇾🇪"دائرة الشاعرات اليمنيات"🇾🇪
https://t.me/Daairat_Alshaairat
للإشتراك
"قم بالتواصل معنا عبر الرقم التالي"
( 0096776439040 )
حوار مع شاعرة أو كاتبة..
..
يجريه: عبدالفتّاح علي شمّار
..
ضيفة حوارنا لهذه الليلة
هي شاعرة ..
أبوها شاعر
وجدها لأمها كان أحد الشعراء المعروفين رحمه الله
لها اربعه زوامل جهاديه
وزفة للعرائس من كلماتها،
وقريبا إنتاج زوامل جهادية جديدة من كلماتها
وذلك دعما ورفدا معنويا للمجاهدين في الجبهات،
تكتب الشعر منذ الصغر،
تدرّس مادة الاجتماعيات، إلى جانب الكتابة والتدريس
تشغل حاليا منصب رئيس دائرة العلاقات العامة لملتقى الكُتّاب اليمنيين.
أكيد عرفتموها..
إنها الشاعرة ذات الموهبة الفذة في كتابة الشعر الشعبي
وكلمات الزوامل:
تهاني الحمّادي
..
_ كيف كانت البداية خصوصا أننا نعيش في مجتمع استطاع التكفيريون _للأسف_ تصوير المرأة كمتاع للرجل حيث لا يحق لها لا الكلام ولا المشاركة في اتخاذ القرار، فكيف بها إن كتبت شعرا، أو شاركت في برنامج، أو نشرت لها قصائد باسمها..!؟
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطّاهرين.. أما بعد:
كتبت الشعر منذ الصغر وكان لأبي الذي كان شاعرا وله هواجسه وجدي لأمي الذي كان واحدا من الشعراء المعروفين رحمه الله دور كبير في ولعي بالشعر في وقت مبكر من العمر، وعندما كبرت فكّرت باقتحام مجال كتابة الشعر الشعبي، وكلمات الزوامل، غير أن الوسط الثقافي انقسم إلى قسمين:
قسم هاجموني معترضين على ذلك بحجة أنه لا يحق لفتاة أن تقتحم مجال الكتابات التي هي حكر على الرجال وهم القسم الأكثر عددا، وقسم وقفوا معي وساندوني وشجعوني، وفي مقدمتهم أستاذي الشاعر: رياض الصايدي، كما لا أنسى الشعراء: عباد أبو حاتم وأمين الجوفي وبسام شانع.
..
وفي جانب الكتابة.. من هم أفضل الكُتّاب الذين تستهويك كتاباتهم؟
جميل أنعم العبسي، وسعاد الشامي، وعفاف محمد، وزينب الشهاري، وغيرهم..
ما هو مشروعك لفترة ما بعد النصر بإذن الله تعالى؟
حاليا أتمنى الشهادة في سبيل الله،وأن نلقاه شهداء، ومشروعي نصرة قضية وطني، والدفاع عنه بالكلمة الصادقة والتي هي أمانة لدى الكاتب، كما آمل في توثيق الأحداث التاريخية، وتوضيح الحقائق بمصداقية، وموضوعية، أما عن مرحلة مابعد العدوان، بعد النصر بإذن الله فمشروعي هو بناء وطني والعمل على نهضته من خلال رفع مستوى التعليم وتنمية قدرات طلابنا، هذا في
الجانب
التعليمي
أما في بقيه الجوانب الأخرى فسوف نسعى جميعا نحن جميعا أبناء الشعب اليمني
في سبيل النهضة بالبلاد
ما رأيك في شعراء اليمن حاليا؟
كل من واجهوا العدوان وأذنابه، رائعون ومتميزون،ولهم جميعا الشكر التقدير
كيف أنتِ والقصص والروايات؟
كنت قديما قد كتبت بعض القصص القصيرة، ولكنني توقفت عن ذلك منذ زمن بعيد..
أما عن القراءة فأنا أحب قراءة القصص والروايات الهادفة والتي فيها قيم ودروس نستفيد منها، أما غير ذلك فلا أحب قراءتها.
رسالتك إلى الشعب اليمني..!
واصلوا صمودكم واثقين بالله وستقهرون العدوان والخائنين المتواطئين معه بإذن الله تعالى، وكونوا دوما المدد والعون لجبهات العزة والكرامة بالمال والرجال.
في ختام حوارنا.. نشكر الشاعرة الأستاذة تهاني الحمادي سائلين الله تعالى أن يمنحها نورا في قلبها وقلمها وأن يرفع مقامها ويجعل كل قصيدة لها تزخر بالوعي والهدي، وأن تقرّ عينها وعين كل مؤمن ومؤمنة بالنصر العظيم المرتقب بإذن الله وفضله وتأييده
🇾🇪"دائرة الشاعرات اليمنيات"🇾🇪
https://t.me/Daairat_Alshaairat
للإشتراك
"قم بالتواصل معنا عبر الرقم التالي"
( 0096776439040 )