..
قَالَ العَلامَة إِبن بَاز رَحِمَهُ اللّٰه:
"مِن أَعظَم الأَسبَاب التِّي يَزِيلُ اللّٰه بِهَا الهُمُوم وَالغُمُوم،
① الإِكثَار مِن ذِكر اللّٰه سُبحَانَهُ
② وَالإِكثَار مِن قِرَاءَة القُرآن
فَإِن ذَلِكَ مِن أَسبَاب إِنشِرَاحِ الصَّدرِ وَزَوَال الهَم وَالغَم ، فَأَكثِر مِن ذِكر اللّٰه ، وَمِن قِرَاءَة القُرآن ، مَع الإِستِغفَار وَالتَّوبَة مِن المَعَاصِي وَالحَذَر مِنهَا ،
فَاحذَر المَعَاصِي كُلَّهَا وَتُب إِلىٰ اللّٰه مِن سَالفهَا ، وَأَكثِر مِنَ الإِستِغفَار ، وَأَبشِر بِالإِنشِرَاح وَزَوَال الهُمُوم وَالغُمُوم".
📓 [ فَتَاوَىٰ نُور عَلَىٰ الدَّرب|| ٣٣٣/١]
#دُرر_وَفوائِد
~♡
قَالَ العَلامَة إِبن بَاز رَحِمَهُ اللّٰه:
"مِن أَعظَم الأَسبَاب التِّي يَزِيلُ اللّٰه بِهَا الهُمُوم وَالغُمُوم،
① الإِكثَار مِن ذِكر اللّٰه سُبحَانَهُ
② وَالإِكثَار مِن قِرَاءَة القُرآن
فَإِن ذَلِكَ مِن أَسبَاب إِنشِرَاحِ الصَّدرِ وَزَوَال الهَم وَالغَم ، فَأَكثِر مِن ذِكر اللّٰه ، وَمِن قِرَاءَة القُرآن ، مَع الإِستِغفَار وَالتَّوبَة مِن المَعَاصِي وَالحَذَر مِنهَا ،
فَاحذَر المَعَاصِي كُلَّهَا وَتُب إِلىٰ اللّٰه مِن سَالفهَا ، وَأَكثِر مِنَ الإِستِغفَار ، وَأَبشِر بِالإِنشِرَاح وَزَوَال الهُمُوم وَالغُمُوم".
📓 [ فَتَاوَىٰ نُور عَلَىٰ الدَّرب|| ٣٣٣/١]
#دُرر_وَفوائِد
~♡