الأحاسيس :
ينجح ابنكم في التعبير عن أحاسيسه ، رغم أنه ما زال يحتاج أحيانا إلى المساعدة وإلى الوقت للتعرّف على الأحاسيس المعقّدة مثل الإحباط أو الغيرة والتحدث عنها قد يقول لك(لااعلم ماذا اشعر اليوم ، لماذا اشعر بالتعب هكذا؟ " ، يتحكم بشكل أفضل في مشاعره ، ويُصاب أقل بنوبات غضب أو حزن غير متوقعة .
يُبدي صبرا أكثر ، ويصبح منفتحا أكثر لتلقي الشروحات والتعليلات في المستقبل ، وما يقلّل من إساءات الفهم المتوقعة ، فبرغم أن ابنكم في عمر ست سنوات يحب أن يكون مستقلا ، فإنه ما زال يحتاج إلى محبتكم واهتمامكم ، أهم ما يسعى إليه الآن هو إقامة علاقات معكم ومع أفراد العائلة ، يريد الحصول على رضاكم ويفخر بإنجازاته – ومن المرجح أنه لا يتقبل الانتقاد أو الانضباط جيدا ، يفهم العالم من حوله بشكل أفضل ، ما قد يؤدي إلى مخاوف مختلفة – مثلا ، يخاف بعض الأولاد من ظواهر فوق طبيعية (مثل الأشباح) ، الانتقاد أو الاختبارات، الفشل ، وكذلك من الضرر أو التهديد الجسماني .
ينجح ابنكم في التعبير عن أحاسيسه ، رغم أنه ما زال يحتاج أحيانا إلى المساعدة وإلى الوقت للتعرّف على الأحاسيس المعقّدة مثل الإحباط أو الغيرة والتحدث عنها قد يقول لك(لااعلم ماذا اشعر اليوم ، لماذا اشعر بالتعب هكذا؟ " ، يتحكم بشكل أفضل في مشاعره ، ويُصاب أقل بنوبات غضب أو حزن غير متوقعة .
يُبدي صبرا أكثر ، ويصبح منفتحا أكثر لتلقي الشروحات والتعليلات في المستقبل ، وما يقلّل من إساءات الفهم المتوقعة ، فبرغم أن ابنكم في عمر ست سنوات يحب أن يكون مستقلا ، فإنه ما زال يحتاج إلى محبتكم واهتمامكم ، أهم ما يسعى إليه الآن هو إقامة علاقات معكم ومع أفراد العائلة ، يريد الحصول على رضاكم ويفخر بإنجازاته – ومن المرجح أنه لا يتقبل الانتقاد أو الانضباط جيدا ، يفهم العالم من حوله بشكل أفضل ، ما قد يؤدي إلى مخاوف مختلفة – مثلا ، يخاف بعض الأولاد من ظواهر فوق طبيعية (مثل الأشباح) ، الانتقاد أو الاختبارات، الفشل ، وكذلك من الضرر أو التهديد الجسماني .