التوبة إلى الله
في الحرب والمرض والخوف والمصائب
لا يُسمّى نفاقاً
إنه الإيمان وحسن الظنِّ بالله
فإن لم يلجأ الإنسان إلى ربه في هذه الظروف فإلى من يلجأ، وسبحان من دلَّنا عليه قائلاً :
"ففروا إلى الله"
في الحرب والمرض والخوف والمصائب
لا يُسمّى نفاقاً
إنه الإيمان وحسن الظنِّ بالله
فإن لم يلجأ الإنسان إلى ربه في هذه الظروف فإلى من يلجأ، وسبحان من دلَّنا عليه قائلاً :
"ففروا إلى الله"