"ومضيتُ أعلنُ للوجود بأنني
أحببتُ من جذري إلى أغصاني
أحببتُ يا أرض القصيدة فارقَبي
حدثًا بحجم قيامة البركانِ
أحببت يا خطّ استواءِ عواطفي
فاصمدْ أمام حرارة الوجدانِ
أحببت يا شيخَ الطريقة فانصرفْ
عنِّي لأبلغَ وحدةَ الأديانِ
أحببت يا ساعي البريد ألَا ترى
كل المجرّة أصبحتْ عنواني."
أحببتُ من جذري إلى أغصاني
أحببتُ يا أرض القصيدة فارقَبي
حدثًا بحجم قيامة البركانِ
أحببت يا خطّ استواءِ عواطفي
فاصمدْ أمام حرارة الوجدانِ
أحببت يا شيخَ الطريقة فانصرفْ
عنِّي لأبلغَ وحدةَ الأديانِ
أحببت يا ساعي البريد ألَا ترى
كل المجرّة أصبحتْ عنواني."