من أوضحِ آيات التدبير
أن الجنين في بطن أمِّه ليس لديه تنفّس فالرِّئة معطَّلةٌ، عنده دوْرة دمويَّة إلا أن التنفس معطَّل، فربُّنا عز وجل خلق ثقباً بين الأُذينين فالدم بَدَلَ أن ينتقل من الأذين إلى الرئتين ثم إلى البُطَيْن ينتقل من أُذين إلى أُذين لأن طريق الرِّئتين مسدود، فما دام الطفل في بطن أمه فالهواء منعدم، لكن بعدما الطفل يولد قال الأطباء: فتأتي جلطة تُغلِق هذا الثقب في الوقت المناسب وإلا يصاب هذا الطِّفل المولود حديثاً بِمَرَضِ الزَّرَق، فلا يستطيع أن يتحرّك لأن دمه أزرق ولا يذهب الدم للرئتين لِيَطْرح غاز الفحم ويأخذ الأكسجين ويبقى في الدم غاز الفحم وبِذلك تنعدم القوة على الحركة، وأغلب هؤلاء الأطفال يموتون في عشر سنوات تقريباً ما لم تُجْر لهم عمليّة باهِظة التكاليف لإغلاق هذا الثقب بين الأُذَيْنين، فمن المدبِّر ؟ الله عز وجل.
☜ علوم النابلسي ☞
@Nabulsi2
أن الجنين في بطن أمِّه ليس لديه تنفّس فالرِّئة معطَّلةٌ، عنده دوْرة دمويَّة إلا أن التنفس معطَّل، فربُّنا عز وجل خلق ثقباً بين الأُذينين فالدم بَدَلَ أن ينتقل من الأذين إلى الرئتين ثم إلى البُطَيْن ينتقل من أُذين إلى أُذين لأن طريق الرِّئتين مسدود، فما دام الطفل في بطن أمه فالهواء منعدم، لكن بعدما الطفل يولد قال الأطباء: فتأتي جلطة تُغلِق هذا الثقب في الوقت المناسب وإلا يصاب هذا الطِّفل المولود حديثاً بِمَرَضِ الزَّرَق، فلا يستطيع أن يتحرّك لأن دمه أزرق ولا يذهب الدم للرئتين لِيَطْرح غاز الفحم ويأخذ الأكسجين ويبقى في الدم غاز الفحم وبِذلك تنعدم القوة على الحركة، وأغلب هؤلاء الأطفال يموتون في عشر سنوات تقريباً ما لم تُجْر لهم عمليّة باهِظة التكاليف لإغلاق هذا الثقب بين الأُذَيْنين، فمن المدبِّر ؟ الله عز وجل.
☜ علوم النابلسي ☞
@Nabulsi2