صَحا مِن بَعدِ سَكرَتِهِ فُؤادي
وَعاوَدَ مُقلَتي طيبُ الرُقادِ
وَأَصبَحَ مَن يُعانِدُني ذَليلاً
كَثيرَ الهَمِّ لا يَفديهِ فادي
يَرى في نَومِهِ فَتَكات سَيفي
فَيَشكو ما يَراهُ إِلى الوِسادِ
أَلا يا عَبلَ قَد عايَنتِ فِعلي
وَبانَ لَك الضَلالُ مِنَ الرَشادِ
وَإِن أَبصَرت مِثلي فَاِهجُرني
وَلا يَلحَقك عارٌ مِن سَوادي .
وَعاوَدَ مُقلَتي طيبُ الرُقادِ
وَأَصبَحَ مَن يُعانِدُني ذَليلاً
كَثيرَ الهَمِّ لا يَفديهِ فادي
يَرى في نَومِهِ فَتَكات سَيفي
فَيَشكو ما يَراهُ إِلى الوِسادِ
أَلا يا عَبلَ قَد عايَنتِ فِعلي
وَبانَ لَك الضَلالُ مِنَ الرَشادِ
وَإِن أَبصَرت مِثلي فَاِهجُرني
وَلا يَلحَقك عارٌ مِن سَوادي .