عَيناها بُندقيتان، هَزت كِياني واوقَعت بقلبي، وكأن حُبها دمٌ يجري.
كان هُنالك فتىٰ يُدعى (الكسندر)سَيبلغُ مِن العُمرِ الـ عِشرونَ عاماً،
كان الكسندر يتمشىٰ في ارجاءِ مدينتهُ البائسهَ كَ قوله عليها فهي مدينه دون حياةٍ فقط اُنسان يعملون ويتمشون ويأكلون وكانوا بنضره كَ التماثيل الحَجريهَ،
وهو يتمشىٰ ويدندن بكلماتٍ غَير مفهومه قرر الجلوس والنضُر الىٰ العامه،
جلس يناضر الناسَ البعيدين والقريبين منهم المساكين والاغنياءِ حتى لِمح عينا سرقت عيناهُ بمجرد روئيتها،
غَدير: ياالهي ماهذه المدينه اين اجد احداً اعرفهُ، ان الهواء بارد سأتجمد لما ارتدي يا الهي،
بهذا الوقتُ كان يناضرها الكسندر وقد غرق بعيناها واحس أن قلبه قَد راىٰ ماهو جميل في مَديتنه،
فَقام وبدأ يسير بخطواتهِ ناحيتها فكانت غَدير كانها ضائعه بين شوارع هذه المدينه،
فَ لاحضتهُ غدير واتىٰ ووقف امامها وقد كان قلبهُ سيتوقف لايعلمُ سبب هذا الشعُورِ وقد سرحت غدير بعينا الكسندر واخذت تقول بعقلها وقلبها الذي ينبضُ بسرعهٍ لاتعلمُ ايضاً سبب هذا الشعورُ
: كم جميلاتٌ عيناهُ، اهو انسانٌ بعينا ملاكٍ أم ماذا؟،
فقطع الكسندر صمتهما بقول
: مرحباً، انا اُدعىٰ الكسندر، هل يُمكنني مساعدتك في شي؟
غدير: اجل اجل فانا لا اعرفُ هذهِ المدينه كأنني ضائعه لا اعرفُ يميني من يساري،
ف مَد الكسندر يدهِ بمعنىٰ امسكيها واخذت بِيده
وهُنا بدأت مشاعِرهما بلهياجانِ لايعلمانِ سبب هذا،
بعد أن اسكنها الكسندر بِ بيته الثاني المجاور لهُ وقد ساعدها بوجود عملٍ لها،
مرت الايامُ والاشهرِ علىٰ هذه الحاله حتىٰ قرر كلاهما الاعتراف بمشاعرهما بعد معرفتهما بانهما يُحبان بعضهما،
مايقارب الساعهَ العاشره صباحاً خرج كلاهما يتمشيان سوياً كعادتهما والصمتُ يعمها وفجئاةً
قال الكسندر:و أغَـار مِـن عَـينٌ تَتـأمّل عَـيناكِ و انَـا المـغرمُ بِـهما،
رددت غدير وقالت:وهـل مِـن شخصٌ تَتحلى بـهِ عَيناي غَيرُك؟!
ناظرا بعظهما البعض بعد اعترافهما بلحبِ وعرف كُل من الطرفين حُبهما،
وقد كان الكسندر يغرقُ ويغرقُ بعينا معشوقته كُل ثانيهٍ
وقال في عيناها:
كَـانتْ عَيناهَا أحَنُ مِنـها هِـي تَقسُو وعَيناها تَعتذِر.
كان هُنالك فتىٰ يُدعى (الكسندر)سَيبلغُ مِن العُمرِ الـ عِشرونَ عاماً،
كان الكسندر يتمشىٰ في ارجاءِ مدينتهُ البائسهَ كَ قوله عليها فهي مدينه دون حياةٍ فقط اُنسان يعملون ويتمشون ويأكلون وكانوا بنضره كَ التماثيل الحَجريهَ،
وهو يتمشىٰ ويدندن بكلماتٍ غَير مفهومه قرر الجلوس والنضُر الىٰ العامه،
جلس يناضر الناسَ البعيدين والقريبين منهم المساكين والاغنياءِ حتى لِمح عينا سرقت عيناهُ بمجرد روئيتها،
غَدير: ياالهي ماهذه المدينه اين اجد احداً اعرفهُ، ان الهواء بارد سأتجمد لما ارتدي يا الهي،
بهذا الوقتُ كان يناضرها الكسندر وقد غرق بعيناها واحس أن قلبه قَد راىٰ ماهو جميل في مَديتنه،
فَقام وبدأ يسير بخطواتهِ ناحيتها فكانت غَدير كانها ضائعه بين شوارع هذه المدينه،
فَ لاحضتهُ غدير واتىٰ ووقف امامها وقد كان قلبهُ سيتوقف لايعلمُ سبب هذا الشعُورِ وقد سرحت غدير بعينا الكسندر واخذت تقول بعقلها وقلبها الذي ينبضُ بسرعهٍ لاتعلمُ ايضاً سبب هذا الشعورُ
: كم جميلاتٌ عيناهُ، اهو انسانٌ بعينا ملاكٍ أم ماذا؟،
فقطع الكسندر صمتهما بقول
: مرحباً، انا اُدعىٰ الكسندر، هل يُمكنني مساعدتك في شي؟
غدير: اجل اجل فانا لا اعرفُ هذهِ المدينه كأنني ضائعه لا اعرفُ يميني من يساري،
ف مَد الكسندر يدهِ بمعنىٰ امسكيها واخذت بِيده
وهُنا بدأت مشاعِرهما بلهياجانِ لايعلمانِ سبب هذا،
بعد أن اسكنها الكسندر بِ بيته الثاني المجاور لهُ وقد ساعدها بوجود عملٍ لها،
مرت الايامُ والاشهرِ علىٰ هذه الحاله حتىٰ قرر كلاهما الاعتراف بمشاعرهما بعد معرفتهما بانهما يُحبان بعضهما،
مايقارب الساعهَ العاشره صباحاً خرج كلاهما يتمشيان سوياً كعادتهما والصمتُ يعمها وفجئاةً
قال الكسندر:و أغَـار مِـن عَـينٌ تَتـأمّل عَـيناكِ و انَـا المـغرمُ بِـهما،
رددت غدير وقالت:وهـل مِـن شخصٌ تَتحلى بـهِ عَيناي غَيرُك؟!
ناظرا بعظهما البعض بعد اعترافهما بلحبِ وعرف كُل من الطرفين حُبهما،
وقد كان الكسندر يغرقُ ويغرقُ بعينا معشوقته كُل ثانيهٍ
وقال في عيناها:
كَـانتْ عَيناهَا أحَنُ مِنـها هِـي تَقسُو وعَيناها تَعتذِر.