أولادكم -يا معشر الوالِدِين-
عندكم ودائع قد وصاكم الله عليهم، لتقوموا بمصالحهم الدينية والدنيوية، فتعلمونهم وتؤدبونهم وتكفونهم عن المفاسد، وتأمرونهم بطاعة الله وملازمة
التقوى على الدوام.
وهذا مما يدل على أن الله تعالى أرحم بعباده من الوالدين، حيث أوصى الوالدين مع كمال شفقتهم، عليهم.
- تفسير السعدي.
اللهم أعنا على حمل هذه الأمانة ولا حول ولا قوة لنا إلا بك.
عندكم ودائع قد وصاكم الله عليهم، لتقوموا بمصالحهم الدينية والدنيوية، فتعلمونهم وتؤدبونهم وتكفونهم عن المفاسد، وتأمرونهم بطاعة الله وملازمة
التقوى على الدوام.
وهذا مما يدل على أن الله تعالى أرحم بعباده من الوالدين، حيث أوصى الوالدين مع كمال شفقتهم، عليهم.
- تفسير السعدي.
اللهم أعنا على حمل هذه الأمانة ولا حول ولا قوة لنا إلا بك.