👆والمقصود أن استعانة التسبب حكمها بحسب حكم السبب وحكم الغرض
فإذا كان الغرض مشروعاً والسبب مشروعاً كانت الاستعانة مشروعة .
وإذا كان الغرض محرماً أو كان السبب محرماً لم تجز تلك الاستعانة.
فإن تعلق القلب بالسبب كان ذلك شركاً أصغر من شرك الأسباب.
🔸وينبغي للمسلم أن يأخذ بالسبب مع اعتماده على الله في النفع بهذا السبب وليس اعتماده على السبب نفسه
فإذا كان الغرض مشروعاً والسبب مشروعاً كانت الاستعانة مشروعة .
وإذا كان الغرض محرماً أو كان السبب محرماً لم تجز تلك الاستعانة.
فإن تعلق القلب بالسبب كان ذلك شركاً أصغر من شرك الأسباب.
🔸وينبغي للمسلم أن يأخذ بالسبب مع اعتماده على الله في النفع بهذا السبب وليس اعتماده على السبب نفسه