تقول: (بعد 33 عاما من إقامتي الأولى في صنعاء، استطعت المقارنة بين اليمن الذي عرفه، هنري دو مونفريد- واليمن الحديث.. بين العصور الوسطى والقرن العشرين.. وفي يناير 2002م بعد خمسة وخمسين عاما، هاهي ذكرياتي تتخذ طابع الشهادات التاريخية التي لم يسبق لتفاصيلها مثيل)..
واختتمت: (بفضل هذه الرحلة أدركت إلى أي حد كنت متعلقة بهذا البلد، وأكثر ما وددت الاعتراف به هو أنني لن أنسى اليمن أبداً).
* مقتطفات من كتاب (أحداث عشتها في اليمن)- تأليف: لوسيل فيفرييه... ترجمة خالد طه الخالد
#اليمن_الجمهوري
واختتمت: (بفضل هذه الرحلة أدركت إلى أي حد كنت متعلقة بهذا البلد، وأكثر ما وددت الاعتراف به هو أنني لن أنسى اليمن أبداً).
* مقتطفات من كتاب (أحداث عشتها في اليمن)- تأليف: لوسيل فيفرييه... ترجمة خالد طه الخالد
#اليمن_الجمهوري