دج احساس على نفسج
ايمان باوعت لنفسها هي لابسة دشداشة حصر والشعر مفتوح ومكشف وكاصته لجوى ذانها بشوي ومسويته احمر وحلو عليها المصيبة لانها بيضة تشع مو بس بيضة بس للأسف سودة من الداخل...
ايمان بثقة:شمالني اخبل والله وانه ماخذه راحتي ابيتي شعليه بالناس
هشام:الحجي وياج ضايع..وزمخ بيها..امشي لبسي عدل وغطي راسج من اطلعين هنا..فهمتي
ايمان تخاف منه:صار..وراحت وهي تغلي من الداخل...
هو هشام مو يغار عليها بس عرضه مايرضه عليه كلشي ولا عرضه وهي ماحاسبه حساب لعرضه ابد...
ودخل سيارته البيت وهو اعصاب بسبب ايمان...
بالليل...
من ينام هشام الغرفة ماتطلع منها...ونايمة على الأرض...
احتارت شسوي وظلت تحوس وهي بردانة وبطانيتها متدفيها وماتعرف ليش تستحي تروح تجيب بطانية ثانية من بره...
اصلاً ماتريد احد يعرف انها تنام عالأرض وانو مابينهم علاقة زوجية...
تكورت على نفسها من البرد وهي تتأمل السرير والي نايم عليه...كامت كعدت ظلت تباوعله وهو غافي ومامتغطي ومستغربة منه برغم البرد ما متغطي...
كامت بهدوء وهي تقترب من السرير والغرفة مو ظلمة تيب لمبة مشتعل لأن تخاف من الظلمة لذلك هشام يخلي واحد مشتعل...
راحت كعدت بهدوء كباله وهو نايم..باوعت لعيونه المغمضة ولخشمه وحواجبه ابتسمت وباوعت لحيته حلوة عليه..كلبها دك حيل...
حوراء همست لنفسها:الدنيا كلها تحله بعيني من اشوفك وانسه كلشي حوالي..وكأنه ما موجود غيرك بهالكون..خليتني احب الحياة ياشيخ..دخيل الله شيصير بكلبي المريض من يشوف ابتسامتك.. كلهم مجرد تراب بالنسبة الي بس انته قطعة ذهب
فتح عيونه..وهي فزعت وكامت من كباله بسرعة وهو لزمها بسرعة...وهي رجفت كل خلايا جسمها..وجهها صار ازرك من الخجل...
سحبت ايدها تريد تروح ماكدرت لازمها قوي..وتحس بحرارة دمه ودفو ايده على ايديها...
حجت بتوتر:أ أ أسفة ج ج جيت اغطيك
هشام كعد وهو بعده لازم ايدها:وليش تعتذرين بويه وشبيج خايفة وترجفين
اختفه صوتها:ب ب بردانة ما ما ب ب بيه شي
هشام ابتسم:تعاي بويه انه ادفيج..واخذها لحضنه وهي ظلت ادور بيها الدنيا وكلبها تحسه طلع من خواصرها من الخجل والمشاعر الشايلتها بين ظلوعها...
هشام الي تعشقه اخذها لحضنه وهاي اول مرة يحضنها هيج...حست تنفسها ضاق من الخجل والمشاعر المختلطة...
سحبت نفسها ومو بس دفت الا كل خلية بجسمها شعلت نار من الخجل الي اجتاحها...
راحت من يمه بسرعة ودخلت بالبطانية وغطت حتى راسها وهي تتنفس سريع واختنكت من العشك الي بكلبها لهشام...
هشام رجع انسدح:هههههه ترا كلها حضنه ماسويت شي
حوراء انعقد لسانها ماتكدر تحجي وتسمع صوته بأستمتاع...غمضت عيونها..وتتخيل يخلص صبره عليها..وتكول بكلبها لا ياربي...
غفت وهي تفكر بي لا غير..وهو كذلك نام وهو يفكر بحالهم هذا ومتردد بهالموضوع خايف يأذيها لأنه اكبر منها بهواي...
حجت بتوتر:أ أ أسفة ج ج جيت اغطيك
كامت وفايت وقت الصلاة وتريد تروح المدرسة...شافت هشام ماكو..تكول طالع شعجب ما كعدني للصلاة...
راحت قفلت الباب حتى تبدل رادت تنزع تشيرت التراك ورفعته وطلعت بطنها...وبطلعت هشام من الحمام...فزعت خرعة وصاحت يمممه...
هشام ضحك:شبيج يابه شني شفتي جني
حوراء كلبها وكف من الهبطة:لا حشاك ياشيخ بس عبالي طالع ماسمعت صوت الماي
هشام:مصار شي مو مشكلة...
وراح لبس دشداشته وعدل شماغه وعكاله وكل هاي وهي تراقبه بفهاوة...
راد يشد كبكات البصمة..التفت عليها واكفة بمكانها...
هشام:شنو راح تصلين الصلوات الخمسة وانتي بمكانج هههههه..تعاي يمي
حوراء بخجل راحتله:نعم ياشيخ
هشام مد ايده الها:شكليهن..مو المفروض مرتي..ولازم انتي تشكليهن اليه
حوراء ابتسمت بغير شعور:اي تدلل يابو كرار..وشكلتها اله وماتدري بالعيون الي تراقبها وتحب ابتسامتها رغم شوفتها قليلة...
مدلها ايدها الثانية تشكل الثانية..شكلتها اله...وكرص خدها وكلها شكراً...ابتسمتله ببراءة وكالت العفو بخدمتك....
هشام رجع كرص خده وخر ايده ودنك على وجهها يبوس خدها وباسه وبقت مصنمة وماعترضت...رجع دنك على وجهها و................يتبع
ايمان باوعت لنفسها هي لابسة دشداشة حصر والشعر مفتوح ومكشف وكاصته لجوى ذانها بشوي ومسويته احمر وحلو عليها المصيبة لانها بيضة تشع مو بس بيضة بس للأسف سودة من الداخل...
ايمان بثقة:شمالني اخبل والله وانه ماخذه راحتي ابيتي شعليه بالناس
هشام:الحجي وياج ضايع..وزمخ بيها..امشي لبسي عدل وغطي راسج من اطلعين هنا..فهمتي
ايمان تخاف منه:صار..وراحت وهي تغلي من الداخل...
هو هشام مو يغار عليها بس عرضه مايرضه عليه كلشي ولا عرضه وهي ماحاسبه حساب لعرضه ابد...
ودخل سيارته البيت وهو اعصاب بسبب ايمان...
بالليل...
من ينام هشام الغرفة ماتطلع منها...ونايمة على الأرض...
احتارت شسوي وظلت تحوس وهي بردانة وبطانيتها متدفيها وماتعرف ليش تستحي تروح تجيب بطانية ثانية من بره...
اصلاً ماتريد احد يعرف انها تنام عالأرض وانو مابينهم علاقة زوجية...
تكورت على نفسها من البرد وهي تتأمل السرير والي نايم عليه...كامت كعدت ظلت تباوعله وهو غافي ومامتغطي ومستغربة منه برغم البرد ما متغطي...
كامت بهدوء وهي تقترب من السرير والغرفة مو ظلمة تيب لمبة مشتعل لأن تخاف من الظلمة لذلك هشام يخلي واحد مشتعل...
راحت كعدت بهدوء كباله وهو نايم..باوعت لعيونه المغمضة ولخشمه وحواجبه ابتسمت وباوعت لحيته حلوة عليه..كلبها دك حيل...
حوراء همست لنفسها:الدنيا كلها تحله بعيني من اشوفك وانسه كلشي حوالي..وكأنه ما موجود غيرك بهالكون..خليتني احب الحياة ياشيخ..دخيل الله شيصير بكلبي المريض من يشوف ابتسامتك.. كلهم مجرد تراب بالنسبة الي بس انته قطعة ذهب
فتح عيونه..وهي فزعت وكامت من كباله بسرعة وهو لزمها بسرعة...وهي رجفت كل خلايا جسمها..وجهها صار ازرك من الخجل...
سحبت ايدها تريد تروح ماكدرت لازمها قوي..وتحس بحرارة دمه ودفو ايده على ايديها...
حجت بتوتر:أ أ أسفة ج ج جيت اغطيك
هشام كعد وهو بعده لازم ايدها:وليش تعتذرين بويه وشبيج خايفة وترجفين
اختفه صوتها:ب ب بردانة ما ما ب ب بيه شي
هشام ابتسم:تعاي بويه انه ادفيج..واخذها لحضنه وهي ظلت ادور بيها الدنيا وكلبها تحسه طلع من خواصرها من الخجل والمشاعر الشايلتها بين ظلوعها...
هشام الي تعشقه اخذها لحضنه وهاي اول مرة يحضنها هيج...حست تنفسها ضاق من الخجل والمشاعر المختلطة...
سحبت نفسها ومو بس دفت الا كل خلية بجسمها شعلت نار من الخجل الي اجتاحها...
راحت من يمه بسرعة ودخلت بالبطانية وغطت حتى راسها وهي تتنفس سريع واختنكت من العشك الي بكلبها لهشام...
هشام رجع انسدح:هههههه ترا كلها حضنه ماسويت شي
حوراء انعقد لسانها ماتكدر تحجي وتسمع صوته بأستمتاع...غمضت عيونها..وتتخيل يخلص صبره عليها..وتكول بكلبها لا ياربي...
غفت وهي تفكر بي لا غير..وهو كذلك نام وهو يفكر بحالهم هذا ومتردد بهالموضوع خايف يأذيها لأنه اكبر منها بهواي...
حجت بتوتر:أ أ أسفة ج ج جيت اغطيك
كامت وفايت وقت الصلاة وتريد تروح المدرسة...شافت هشام ماكو..تكول طالع شعجب ما كعدني للصلاة...
راحت قفلت الباب حتى تبدل رادت تنزع تشيرت التراك ورفعته وطلعت بطنها...وبطلعت هشام من الحمام...فزعت خرعة وصاحت يمممه...
هشام ضحك:شبيج يابه شني شفتي جني
حوراء كلبها وكف من الهبطة:لا حشاك ياشيخ بس عبالي طالع ماسمعت صوت الماي
هشام:مصار شي مو مشكلة...
وراح لبس دشداشته وعدل شماغه وعكاله وكل هاي وهي تراقبه بفهاوة...
راد يشد كبكات البصمة..التفت عليها واكفة بمكانها...
هشام:شنو راح تصلين الصلوات الخمسة وانتي بمكانج هههههه..تعاي يمي
حوراء بخجل راحتله:نعم ياشيخ
هشام مد ايده الها:شكليهن..مو المفروض مرتي..ولازم انتي تشكليهن اليه
حوراء ابتسمت بغير شعور:اي تدلل يابو كرار..وشكلتها اله وماتدري بالعيون الي تراقبها وتحب ابتسامتها رغم شوفتها قليلة...
مدلها ايدها الثانية تشكل الثانية..شكلتها اله...وكرص خدها وكلها شكراً...ابتسمتله ببراءة وكالت العفو بخدمتك....
هشام رجع كرص خده وخر ايده ودنك على وجهها يبوس خدها وباسه وبقت مصنمة وماعترضت...رجع دنك على وجهها و................يتبع