اسْمَعُوا هَذَا👈لِكُلِّ مَنْ أَرَادَ الزَّوَاجَ ..!
#التفريغ _ مِنَ النِّيَّاتِ الْمُرَكَّبَةِ مَا يَكُونُ فِي الزَّوَاجِ، فَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ لَا يَنْوِي أَصْلًا عِنْدَ إِرَادَةِ الزَّوَاجِ، هُوَ يُرِيدُ أَنْ يَتَزَوَّجَ؛ لِأَنَّ اللهَ جَعَلَ ذَلِكَ رَاجِعًا فِي الْمُنْتَهَى إِلَى الْغَرِيزَةِ، وَجَعَلَ مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ، وَجَعَلَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ زَوْجَيْنِ، فَهَذِهِ سُنَّةُ اللهِ فِي كَوْنِهِ، وَهِيَ سُنَّتُهُ تَعَالَى فِي شَرْعِهِ، فَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَ هُوَ يُرِيدُ أَنْ يَتَزَوَّجَ، تَدْفَعُهُ الشَّهْوَةُ إِلَى ذَلِكَ أَوْ الْعَادَةُ أَوْ مَا أَشْبَهَ!! هَذِهِ لَيْسَتْ بِنِيَّةٍ، وَإِنَّمَا النِّيَّةُ عِنْدَ الزَّوَاجِ:
*أَنْ يُنْفِذَ سُنَّةَ اللهِ تَعَالَى فِي كَوْنِهِ؛ لِأَنَّ اللهَ خَلَقَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ زَوْجَيْنِ.
*ثُمَّ يُمْضِي سُنَّةَ الرَّسُولِ ﷺ فِي سُنَّتِهِ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: ((تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ فَإِنِّي مُبَاهٍ بِكُمُ الْأُمُمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)).
*ثُمَّ إِنَّهُ يَنْوِي أَنْ يُعِفَّ نَفْسَهُ، وَأَنْ يُعِفَّ وَاحِدَةً مِنْ بَنَاتِ الْمُسْلِمِينَ.
*وَيَنْوِي إِرَادَةَ الْوَلَدِ الصَّالِحِ؛ أَنْ يَرْزُقَهُ اللهُ ذُرِّيَّةً صَالِحَةً، تَكُونُ امْتِدَادًا لَهُ بَعْدَ أَنْ يُفَارِقَ الْحَيَاةَ، كَمَا قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي الْعَمَلِ الَّذِي يَصِلُ إِلَى الْإِنْسَانِ مِنْ دُعَاءِ وَلَدِهِ الصَّالِحِ لَهُ.
*ثُمَّ أَنْ يُحَصِّلَ فِي بَيْتِهِ صَالِحَةً تُعِينُهُ عَلَى أَدَاءِ أَمْرِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَعَلَى التَّفَرُّغِ لِمَصَالِحِهِ فِيمَا يَمْضِي فِيهِ فِي تَحْصِيلِ رِزْقِهِ وَرِزْقِهَا وَرِزْقِ ذُرِّيَّتِهِ، وَمَا يَكُونُ أَيْضًا مِمَّا تَقُومُ هِيَ عَلَى شَأْنِهِ مُفَرِّغَةً إِيَّاهُ لِمَا هُوَ مُقْبِلٌ عَلَيْهِ مِنْ أَمْرِ الدِّينِ أَوْ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا.
قناتي على التلجرام👇👇
https://t.me/ahmed19871111
#التفريغ _ مِنَ النِّيَّاتِ الْمُرَكَّبَةِ مَا يَكُونُ فِي الزَّوَاجِ، فَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ لَا يَنْوِي أَصْلًا عِنْدَ إِرَادَةِ الزَّوَاجِ، هُوَ يُرِيدُ أَنْ يَتَزَوَّجَ؛ لِأَنَّ اللهَ جَعَلَ ذَلِكَ رَاجِعًا فِي الْمُنْتَهَى إِلَى الْغَرِيزَةِ، وَجَعَلَ مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ، وَجَعَلَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ زَوْجَيْنِ، فَهَذِهِ سُنَّةُ اللهِ فِي كَوْنِهِ، وَهِيَ سُنَّتُهُ تَعَالَى فِي شَرْعِهِ، فَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجَ هُوَ يُرِيدُ أَنْ يَتَزَوَّجَ، تَدْفَعُهُ الشَّهْوَةُ إِلَى ذَلِكَ أَوْ الْعَادَةُ أَوْ مَا أَشْبَهَ!! هَذِهِ لَيْسَتْ بِنِيَّةٍ، وَإِنَّمَا النِّيَّةُ عِنْدَ الزَّوَاجِ:
*أَنْ يُنْفِذَ سُنَّةَ اللهِ تَعَالَى فِي كَوْنِهِ؛ لِأَنَّ اللهَ خَلَقَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ زَوْجَيْنِ.
*ثُمَّ يُمْضِي سُنَّةَ الرَّسُولِ ﷺ فِي سُنَّتِهِ؛ لِأَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: ((تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ فَإِنِّي مُبَاهٍ بِكُمُ الْأُمُمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)).
*ثُمَّ إِنَّهُ يَنْوِي أَنْ يُعِفَّ نَفْسَهُ، وَأَنْ يُعِفَّ وَاحِدَةً مِنْ بَنَاتِ الْمُسْلِمِينَ.
*وَيَنْوِي إِرَادَةَ الْوَلَدِ الصَّالِحِ؛ أَنْ يَرْزُقَهُ اللهُ ذُرِّيَّةً صَالِحَةً، تَكُونُ امْتِدَادًا لَهُ بَعْدَ أَنْ يُفَارِقَ الْحَيَاةَ، كَمَا قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فِي الْعَمَلِ الَّذِي يَصِلُ إِلَى الْإِنْسَانِ مِنْ دُعَاءِ وَلَدِهِ الصَّالِحِ لَهُ.
*ثُمَّ أَنْ يُحَصِّلَ فِي بَيْتِهِ صَالِحَةً تُعِينُهُ عَلَى أَدَاءِ أَمْرِ اللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَعَلَى التَّفَرُّغِ لِمَصَالِحِهِ فِيمَا يَمْضِي فِيهِ فِي تَحْصِيلِ رِزْقِهِ وَرِزْقِهَا وَرِزْقِ ذُرِّيَّتِهِ، وَمَا يَكُونُ أَيْضًا مِمَّا تَقُومُ هِيَ عَلَى شَأْنِهِ مُفَرِّغَةً إِيَّاهُ لِمَا هُوَ مُقْبِلٌ عَلَيْهِ مِنْ أَمْرِ الدِّينِ أَوْ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا.
قناتي على التلجرام👇👇
https://t.me/ahmed19871111