أنا مُعجبٌ بكِ ،بالرغم من أن هذا الأعجاب لن يصلكِ ولن تسمعين عنه، لا في الجرائد ،ولا في الصحف ولا في وسائل التواصل ولا منّي شخصياً ، وسيظلُ محبوساً في صدري حتى يتعفن،يتحلل، ويتلاشى ويختفي للأبد ، كذَّر الرّماد في العيون، لأني لا أحب مقدمات العلاقات ، ولا أملُك الجُهد الكافي لأبادركِ بالحديث ، وليست لدي الطاقة الكافية لأقوم بِمحاولات بائسة لأدهاشك ، أُريد أن نقفز مباشرةً إلى منتصف العلاقة،حيث أكون قبّلتك ثلاث مرات،وكتبت لك سبع رسائل ، وأضحكتك 700 مرة.❤️