#صحة
🌷 حمى الضنك 🌷
👈 العلاج:
لا يوجد دواء معين لمعالجة المصابين بحمى الضنك، لذلك تعتبر الوقاية أهم خطوة يجب اتباعها، وعند الإصابة بها ينصح بالتالي:
أخذ قسط من الراحة.
تناول السوائل.
أخذ مسكنات الألم.
تجنب مسيلات الدم مثل: الأسبرين.
تجنب التعرض للدغات البعوض؛ لمنع انتشار المرض.
وفي حال الإصابة بحمى الضنك الشديدة فإن الرعاية الطبية وتعويض السوائل المفقودة يساعدان على منع تطور المرض والمحافظة على حياة المريض.
👈 الوقاية:
تم التصريح بأخذ اللقاح في بعض الدول للذين تراوح أعمارهم بين 9-45 سنة، ويعيشون في المناطق التي ينتشر فيها المرض.
الوقاية من الإصابة بحمى الضنك تعتمد بشكل كبير على مكافحة بعوضة الزاعجة المصرية الناقلة للمرض.
وجد أن أفضل طريقة للوقاية منه هي تجنب لدغات البعوض، وذلك عن طريق:
التخلص من أماكن تجمع البعوض، مثل: أحواض المياه سواء داخل أو خارج المنزل و تغطية وتفريغ وتنظيف جميع خزانات وأحواض المياه أسبوعيًّا، بما فيها مياه المزهريات (إناء النبات) المنزلية و استخدام كريمات الجلد الطاردة للحشرات داخل وخارج المنزل و تغطية الجسم بالملابس ذات الأكمام الطويلة و التحقق من سلامة شبك النوافذ وخلوّه من الثقوب التي تسمح بدخول الحشرات و استخدام المبيدات الحشرية عند انتشار المرض.
يجب حماية المصابين من التعرض للبعوض، حتى لا ينتقل الفيروس من المصاب إلى البعوض ومنه إلى أشخاص آخرين، وفي حال وجود شخص بالمنزل مصاب بحمى الضنك فيجب أخذ المزيد من الاحتياطات لمنع انتشار العدوى، وينصح له بالنوم داخل الخيمة الناموسية، والقضاء على البعوض واستخدام الكريمات الطاردة للحشرات.
بعد الشفاء من حمى الضنك، يكتسب الشخص مناعة مدى الحياة ضد الفيروس الذي أصيب به، أما بقية أنواع الفيروسات، فإن المناعة ضدهم تكون جزئية ومؤقتة، والإصابة المتكررة بالأنواع الأخرى تزيد فرصة تطور المرض إلى حمى الضنك النزفية.
👈 هل كل أنواع البعوض تقوم بنقل فيروس حمى الضنك؟
الإجابة: لا، هناك نوع واحد فقط هو (الزاعجة المصرية)، التي تقوم بنقل العدوى
👈المفاهيم الخاطئة:
❌ يمكن للشخص المصاب نقل العدوى إلى الآخرين عن طريق الاتصال المباشر معه.
✔️ الحقيقة: لا تنتقل العدوى من شخص لآخر مباشرة، ولكن عن طريق لدغات البعوض المصاب بالفيروس.
🌷@alsamla ☜ الحصالة الثقافية🌷
🌷 حمى الضنك 🌷
👈 العلاج:
لا يوجد دواء معين لمعالجة المصابين بحمى الضنك، لذلك تعتبر الوقاية أهم خطوة يجب اتباعها، وعند الإصابة بها ينصح بالتالي:
أخذ قسط من الراحة.
تناول السوائل.
أخذ مسكنات الألم.
تجنب مسيلات الدم مثل: الأسبرين.
تجنب التعرض للدغات البعوض؛ لمنع انتشار المرض.
وفي حال الإصابة بحمى الضنك الشديدة فإن الرعاية الطبية وتعويض السوائل المفقودة يساعدان على منع تطور المرض والمحافظة على حياة المريض.
👈 الوقاية:
تم التصريح بأخذ اللقاح في بعض الدول للذين تراوح أعمارهم بين 9-45 سنة، ويعيشون في المناطق التي ينتشر فيها المرض.
الوقاية من الإصابة بحمى الضنك تعتمد بشكل كبير على مكافحة بعوضة الزاعجة المصرية الناقلة للمرض.
وجد أن أفضل طريقة للوقاية منه هي تجنب لدغات البعوض، وذلك عن طريق:
التخلص من أماكن تجمع البعوض، مثل: أحواض المياه سواء داخل أو خارج المنزل و تغطية وتفريغ وتنظيف جميع خزانات وأحواض المياه أسبوعيًّا، بما فيها مياه المزهريات (إناء النبات) المنزلية و استخدام كريمات الجلد الطاردة للحشرات داخل وخارج المنزل و تغطية الجسم بالملابس ذات الأكمام الطويلة و التحقق من سلامة شبك النوافذ وخلوّه من الثقوب التي تسمح بدخول الحشرات و استخدام المبيدات الحشرية عند انتشار المرض.
يجب حماية المصابين من التعرض للبعوض، حتى لا ينتقل الفيروس من المصاب إلى البعوض ومنه إلى أشخاص آخرين، وفي حال وجود شخص بالمنزل مصاب بحمى الضنك فيجب أخذ المزيد من الاحتياطات لمنع انتشار العدوى، وينصح له بالنوم داخل الخيمة الناموسية، والقضاء على البعوض واستخدام الكريمات الطاردة للحشرات.
بعد الشفاء من حمى الضنك، يكتسب الشخص مناعة مدى الحياة ضد الفيروس الذي أصيب به، أما بقية أنواع الفيروسات، فإن المناعة ضدهم تكون جزئية ومؤقتة، والإصابة المتكررة بالأنواع الأخرى تزيد فرصة تطور المرض إلى حمى الضنك النزفية.
👈 هل كل أنواع البعوض تقوم بنقل فيروس حمى الضنك؟
الإجابة: لا، هناك نوع واحد فقط هو (الزاعجة المصرية)، التي تقوم بنقل العدوى
👈المفاهيم الخاطئة:
❌ يمكن للشخص المصاب نقل العدوى إلى الآخرين عن طريق الاتصال المباشر معه.
✔️ الحقيقة: لا تنتقل العدوى من شخص لآخر مباشرة، ولكن عن طريق لدغات البعوض المصاب بالفيروس.
🌷@alsamla ☜ الحصالة الثقافية🌷