يُخبرني صاحبي أنّه دخل المسجد وما زال أثر ماء الوضوء في أُذنيه فأتّجه إلى الصف الاول مقابل جهاز التكييف مما جعل الهواء البارد يدخل إلى أُذنيه على أثر الماء، بعد ساعه شعر ببداية ألم في أُذنه ، لم يفتح شفتيه وإنما قال بقلبه: يالله،كان ذلك من أجلك ، فإذا بالألم يرتفع هكذا بدون مقدمات وبلا تدرّج ،