وَ تَزْدَادُ أَصْوَاتُ رَأْسِيِّ حِدَّةً
فَلَمْ أَعُدْ أَقْوَى أَوْ أُحْتَمَلُ
فَقَدْ أَمَسِيتُ لِلْحَيَاةِ كَارِهًا
وَ لَا سَبَبٌ لِوُجُودِهَا يُعَلَّلُ.
فَلَمْ أَعُدْ أَقْوَى أَوْ أُحْتَمَلُ
فَقَدْ أَمَسِيتُ لِلْحَيَاةِ كَارِهًا
وَ لَا سَبَبٌ لِوُجُودِهَا يُعَلَّلُ.