' رَكضت ايڤ وهيَ تُفكر بهيون '
ايڤ وهيَ تَركض ...
لماذا أتذَكر هذا الوجه؟ وجههُ مألوفٍ لي لكن أين لا أعلَم '
سأذهبُ من هنا لعل هذا الطَريق أستَطيع الخروج مِن هذا الحي
صَرخ الفَتى : أنها هنا لَقد رأيتُها أسرِع هيا
' وَصلت ايڤ لمَكان مُغلق تماماً '
ايڤ وهيَ تعبانهَ من الرَكض : اه لا لاا مُستحيل
الرجل والفَتى : هَل تَعبتي ؟ لاتقلقي سَترتاحي قَريباً مَعنا
قاطَع هيون كَلامهم
هيون ببرود مع رفع احد حاجِبيه : هَل تُريدون المساعدهَ ؟
تنَهدت ايڤ معَ نفسها : مالذي يَفعله ؟
الرجل : أذهَب من هنا لا نُريد المساعدهَ
* أعطى الرجل أشارَة الى الفَتى ليُمسك بايڤ ' تَقرب نَحوها قَليلاً ..
هيون بأستهزاء : لا أنصحكَ بالتَقرب أليها فأسنانُها حادة جداً
' قَبضت أيديها بأنزعاج ومَلئت وجهها بالحِقد على هيون ونَظرت لهُ نَظرة مشتعلة من نار الغَضب '
* أرادَ الرجل ضَرب هيون لَكنهُ صَده *
هيون بنبره هادئهَ وأبتسامَه صَغيره : حسناً
* أخذَ الفَتى ايڤ وبدأ بسَحبها ألا أنها تُقاومهُ *
" بينَما هيون أنشغَل بالضرب معَ الرجل "
ايڤ : أتركني أيُها المنحَرف القذر ااااهه أتركنييي
" رأها هيون وأسرَع بأنهاء الضّرب ليُساعدها "
هيون مُمسكاً بعنق الفَتى وبصوت عَميق وغَضب : أتركها حالاً
* ألا أنهُ مَسك يَد ايڤ بقوه حتى أنها صَرخت من الألم *
أشتعل هيون غَضبه بصراخ ايڤ : مٌردداً بكلمات عاليهَ
" قلتُ لكَ أتركهااا .. الأن ..... ' أبرَحهُ ضرباً قاسياً بغضّب وقوهَ وعيونهُ ترتَجف من العَصبيه
ايڤ الى هيون : هذا يَكفي أتركه سَيموت ... أتركه
" أمسكَ بايڤ وذَهبوا من غير أتجاه فهوَ يعرف طَريق الخروج جيداً ' ووصَلوا لسيارة هيون "
هيون بغضَب : أركبي السيارة حالاً
ايڤ : لا
تَقدم هيون بنظرته المُخيفهَ والحاده : هذهِ المره لن تعترضي ستركبي السيارة شئتي أم أبيتي هَل فَهمتي ؟
ايڤ : قلتُ ل...
قَطع كلامها وقال : كلامي لا يَتكرر مَرتين
" أمسكَ بيدها وأركَبها السيارة رغماً عنها وذهبوا "
أثناء القيادهَ ' بُقي هيون صامتاً إلا أن ايڤ لاتَستطيع الصّمت
ايڤ : حسناً أنا أسفهَ
هيون صامتاً :
ايڤ : أنا أسفهَ لأني ضننتُك مِنهم
هيون بُقي صامتاً لم يتفوه بأي كلمهَ "
بَعد عِدة دقائق .
تنَهد هيون هادئاً : أين سأوصلكِ ؟
' تَذكرت ايڤ بأنها لاتَستطيع الذهاب الى البَيت بسبب عَمتها التي سَرقت ذهب صاحِبة البَيت وديونها مَع جارتها كيفَ سَتذهب ؟ أدمَعت عينيها ألا أنها لايمكنها البُكاء أمام هيون
ايڤ بتردد : هاه .. أنزلني هنا
هيون ببرود : هَل أنتي مُتأكده؟
نَزلت ايڤ وتَنهدت : نَعم شكراً على كل مافَعلتهُ لي
هيون ...
لماذا أركز في عيونَها ؟ ماذا يَحصل لي لما أنغمسُ وأغرق بها لما بالي يهدأ فقط بالنَظر ألى عيونَها
ايڤ ...
لَقد كانَ الجميع يَجهلني ولَم يساعدني أحد بدون مَقابل لماذا هذا الشَخص ساعدني بدون مَقابل؟ ولِم هوَ عكس الجَميع ياللهي ماذا يَحصل لي لما يَنتابني شعورٍ غريب أتجاه هذا الشَخص.
ايڤ وهيَ تَركض ...
لماذا أتذَكر هذا الوجه؟ وجههُ مألوفٍ لي لكن أين لا أعلَم '
سأذهبُ من هنا لعل هذا الطَريق أستَطيع الخروج مِن هذا الحي
صَرخ الفَتى : أنها هنا لَقد رأيتُها أسرِع هيا
' وَصلت ايڤ لمَكان مُغلق تماماً '
ايڤ وهيَ تعبانهَ من الرَكض : اه لا لاا مُستحيل
الرجل والفَتى : هَل تَعبتي ؟ لاتقلقي سَترتاحي قَريباً مَعنا
قاطَع هيون كَلامهم
هيون ببرود مع رفع احد حاجِبيه : هَل تُريدون المساعدهَ ؟
تنَهدت ايڤ معَ نفسها : مالذي يَفعله ؟
الرجل : أذهَب من هنا لا نُريد المساعدهَ
* أعطى الرجل أشارَة الى الفَتى ليُمسك بايڤ ' تَقرب نَحوها قَليلاً ..
هيون بأستهزاء : لا أنصحكَ بالتَقرب أليها فأسنانُها حادة جداً
' قَبضت أيديها بأنزعاج ومَلئت وجهها بالحِقد على هيون ونَظرت لهُ نَظرة مشتعلة من نار الغَضب '
* أرادَ الرجل ضَرب هيون لَكنهُ صَده *
هيون بنبره هادئهَ وأبتسامَه صَغيره : حسناً
* أخذَ الفَتى ايڤ وبدأ بسَحبها ألا أنها تُقاومهُ *
" بينَما هيون أنشغَل بالضرب معَ الرجل "
ايڤ : أتركني أيُها المنحَرف القذر ااااهه أتركنييي
" رأها هيون وأسرَع بأنهاء الضّرب ليُساعدها "
هيون مُمسكاً بعنق الفَتى وبصوت عَميق وغَضب : أتركها حالاً
* ألا أنهُ مَسك يَد ايڤ بقوه حتى أنها صَرخت من الألم *
أشتعل هيون غَضبه بصراخ ايڤ : مٌردداً بكلمات عاليهَ
" قلتُ لكَ أتركهااا .. الأن ..... ' أبرَحهُ ضرباً قاسياً بغضّب وقوهَ وعيونهُ ترتَجف من العَصبيه
ايڤ الى هيون : هذا يَكفي أتركه سَيموت ... أتركه
" أمسكَ بايڤ وذَهبوا من غير أتجاه فهوَ يعرف طَريق الخروج جيداً ' ووصَلوا لسيارة هيون "
هيون بغضَب : أركبي السيارة حالاً
ايڤ : لا
تَقدم هيون بنظرته المُخيفهَ والحاده : هذهِ المره لن تعترضي ستركبي السيارة شئتي أم أبيتي هَل فَهمتي ؟
ايڤ : قلتُ ل...
قَطع كلامها وقال : كلامي لا يَتكرر مَرتين
" أمسكَ بيدها وأركَبها السيارة رغماً عنها وذهبوا "
أثناء القيادهَ ' بُقي هيون صامتاً إلا أن ايڤ لاتَستطيع الصّمت
ايڤ : حسناً أنا أسفهَ
هيون صامتاً :
ايڤ : أنا أسفهَ لأني ضننتُك مِنهم
هيون بُقي صامتاً لم يتفوه بأي كلمهَ "
بَعد عِدة دقائق .
تنَهد هيون هادئاً : أين سأوصلكِ ؟
' تَذكرت ايڤ بأنها لاتَستطيع الذهاب الى البَيت بسبب عَمتها التي سَرقت ذهب صاحِبة البَيت وديونها مَع جارتها كيفَ سَتذهب ؟ أدمَعت عينيها ألا أنها لايمكنها البُكاء أمام هيون
ايڤ بتردد : هاه .. أنزلني هنا
هيون ببرود : هَل أنتي مُتأكده؟
نَزلت ايڤ وتَنهدت : نَعم شكراً على كل مافَعلتهُ لي
هيون ...
لماذا أركز في عيونَها ؟ ماذا يَحصل لي لما أنغمسُ وأغرق بها لما بالي يهدأ فقط بالنَظر ألى عيونَها
ايڤ ...
لَقد كانَ الجميع يَجهلني ولَم يساعدني أحد بدون مَقابل لماذا هذا الشَخص ساعدني بدون مَقابل؟ ولِم هوَ عكس الجَميع ياللهي ماذا يَحصل لي لما يَنتابني شعورٍ غريب أتجاه هذا الشَخص.